أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر
آخر تحديث GMT 07:17:55
الجمعة 11 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

وضحت أنّ السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس مِن صفات

أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

الفنانة اليمنية أروى
بيروت - نعم ليبيا

أعربت الفنانة اليمنية أروى عن استيائها الشديد من التنمر الذي تعرضت له كل من الفاشينيستا الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان، مشيرة إلى أن السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس من صفات.وقالت أروى، عبر "سناب شات": "أريد أتكلم معاكم على قصة التنمر التي ذبحتنا.. ضايقني كتير موضوع البلوغر السمرا هي من الكويت.. حزت في نفسي كتير، التنمر اللي صار عليها بسبب إنها سمرا وعلى شكلها ومرضها.. والصراحة هي معاها حق لأنه في ناس بتكتب تعليقات إن شاء الله، الله لا يوريهم خير".وتابعت: "أنا أريد أقولها شيء يمكن الله قاعد يمحي عنا ذنوب بسبب هالتعليقات وهما بياخدوا ذنوب.. فكوني قوية ولا تفكري في الانتحار لأنه الله خلقك كده وبالعكس أنتي جميلة وفي كتير سمر حلوين".

وأضافت: "قصة الركب السودا اللي العالم قاعدة تتكلم فيه والله العظيم قلة أدب.. ومعهم حق لما الناس تقول على السوشيال ميديا طلعت أسوأ ما في الناس لأنهم هما يفكروا إنهم هم القايمين على أعمالنا والغفران لنا.. ترى ما أنتوا اللي هتحاسبونا أو تحاسبوا الناس.. الله اللي بيحاسب الناس.. وبعدين ما تدري يمكن انت اللي قاعد تحاسبها تعدي وتدخل الجنة وأنت ما تدخل الجنة"، واختتمت: "وكمان فيه إعلامية من الكويت سويت تكميم وهي مو مبسوطة لكن اضطرت تعمل كده عشان الناس ديما يقولوا لها يا متينة يادبة.. اتقوا الله لأن ربي راح يحاسبكم على هالموضوع".

أعربت الفنانة الكويتية فينسيا عن غضبها الشديد من التنمر المستمر على شكل صدرها، مؤكدة أنها تعاني من تليفات وأورام كبيرة، هي السبب وراء عدم ارتدائها حمالة صدر مناسبة في بعض الأحيان، مؤكدة أنها فكرت في الانتحار أكثر من مرة ولكنها تخشى الله.وقالت فينسيا في فيديو بثته عبر "إنستغرام": "مو من البشر أنتم اللي طلعتوا من ذرية سيدنا آدم من عطوكم الحق تأذوني وتهينوني.. أنا لما قولت كلمة للناس وهجمتهم في فيديو.. قامت الدنيا وما قعدت والكل طالب النيابة العامة تقبض عليا عشان اللفظ الخارج اللي قولته".

وأضافت: "أنتوا شو كل ألفاظكم تكسر القلب.. الحاجة الحلوة اللي حصلتلي في أزمة الكورونا إن اختفت كلمة العبدة والسودة ومصدية والله يخلي الملك فيصل اللي حرركم.. شو.. لو لبست قصير تقولوا ركبها سودة.. لو حطيت منكير شو الأيدي السودا.. تشتموني بأبويا وأنا أبوي ميت.. انتم جمهور السوشال ميديا".وتابعت: "ليه تشمتوني وتجرحوني.. لو واحدة كانت سألت صدرك إيش فيه؟ كنت قولتلها عندي تليفات وأورام.. لما قررت أعمل العملية إجت أزمة الكورونا.. أنا الحين عايشة علي حبوب ومسكنات وهذا المنظر اللي عم تتريقوا عليه مضايقني أنا شخصيا بس شو أعمل".

واستطردت: "بتعرفوا شيء أنا فكرت في الانتحار ولو مو خايفة من الله لأنه حرام كنت انتحرت وخلصت من كلامك الجارح وإهانتكم الماسخة.. ما في صاروخ يجي يوديني على كوكب تاني أعيش فيه مع السود وأسيبلكم هاد الكوكب للبيض كفاية شنو كفوا هاد حرام الله يلعن السوشال ميديا وأنا مو راح أسامحكم على هاد التجريح".وأعربت الإعلامية الكويتية سعاد السلمان، عن ندمها الشديد بسبب خضوعها لعملية تكميم المعدة التي أجرتها لإنقاص وزنها، مؤكدة أنها تعاني من آلام مبرحة بالجزء الأسفل من جسمها وخاصة الكليتين منذ خضوعها لهذه العملية بالإضافة إلى أنها فقدت حاسة التذوق كليا.

ونشرت سعاد السلمان مقطع فيديو بثته عبر "إنستغرام" قالت فيه: "أنا هالحين تعبانة جدا بقالي 7 شهور وما أتحسن حالي من وقت ما عملت التكميم.. كل شيء في بقي مر.. ما عاد أعرف أكل ولا أشرب.. بشرب بقدونس ومو قادرة".وأضافت: "هاد العملية سببتلي آلالام كثير في خصري ما عاد أقدر أنام.. أو أقوم.. أو أطلع حتى مصعد.. صحيح كنت تخينة زمان لكن كنت أضحك وألعب رياضة وأروح الجيم وأطلع سلالم وايد عالية.. لكن هالحين مو أقدر أتحرك شئ من مكاني.. أنا حقيقي مو فرحانة بهالعملية".وتابعت: "أنا دلوقت ما بشعر لشيء طعم التكميم سرق ابتسامتي وحيويتي.. أنا على طول قرفانة ومخنوقة.. وكله وإنك ما تشعر بطعم الشيء في فمك من أكل وشرب.. هاد وايد صعب.. ده غير ألم معدتي نفسها.. كنت متينة قبل العملية وبصحتي ما بعرف شو سويت بحالي هاد العملية أهلكتني وضيعت عافيتي".

قد يهمك أيضًا:

سهر الصايغ تُؤكِّد أنّ ماجدة زكي "ممثلة "محترفة" في "قوت القلوب"

المخرج مجدى أبو عميرة ضيف معرض فيصل للكتاب

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:46 2018 السبت ,05 أيار / مايو

يوسف السفري يقود الرجاء ضد شباب الحسيمة

GMT 06:17 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

إيطاليا تحصد جائزة "أفضل دولة في العالم" بشأن السفر

GMT 09:46 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

لطيفة بن زياتن مرشحة لنيل جائزة نوبل للسلام في 2018

GMT 00:13 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

هذه الأمراض تُصيب النساء بنسبة أكبر من الرجال

GMT 20:57 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

EROS POUR FEMME يمثل أفضل العطور المفعمة بحس القوة

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

نحو 60% من الصينيين يتعرضون لفقدان شعر مبكر وزيادة الصلع

GMT 14:37 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

مقتل عارف زوكا أمين عام حزب المؤتمر الشعبي

GMT 09:19 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في الصويرة الأحد

GMT 06:01 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

النجمة غادة عبد الرازق تنشر صورة تكشف إصابتها في قدمها

GMT 04:06 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

يحيى إبراهيم يكشف أسباب تدهور مستوى الفن اليمني

GMT 16:47 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الدفاع الروسي يلتقي المبعوث الأممي الخاص إلى سوريه

GMT 21:26 2015 الأحد ,21 حزيران / يونيو

"داعش" تهدم قبور الموتي في الموصل العراقية

GMT 05:24 2014 الجمعة ,19 كانون الأول / ديسمبر

شركة "سوزوكي" تعلن عودة "فيتارا" بعد غياب دام 17 عامًا

GMT 20:43 2014 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الغابوني علي بونغو يحل في المغرب الخميس

GMT 14:05 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنيه المصري مقابل الدينار التونسي الاثنين

GMT 02:05 2017 الثلاثاء ,14 شباط / فبراير

"جاكوار" تصمم السيارة الجديدة "F-PACE" الفارهة

GMT 00:48 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

سيد أبو زيد يفيد بأن زيارة السيسي إلى السعودية إيجابية

GMT 16:34 2016 الأحد ,14 شباط / فبراير

جيزام كراجا تبحث عن فستان خطوبتها
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya