مرشدة سياحية تؤكد أن بحار الرمال أحد عوامل الجذب في العالم
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" استخدامها في رحلات السفاري

مرشدة سياحية تؤكد أن بحار الرمال أحد عوامل الجذب في العالم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مرشدة سياحية تؤكد أن بحار الرمال أحد عوامل الجذب في العالم

المرشدة السياحية جميلة حسن
القاهرة - محمد عمار

أكدت المرشدة السياحية ، جميلة حسن ، من أن بحار الرمال الموجوده في العالم أصبحت محل جذب سياحي خاصة في الدول العربية والتي نجحت في استخدامها أفضل استخدام منها إقامة السباقات والمعسكرات ورحلات السفاري ، موضحة أن هناك دول عربية تنوعت فيها سابقات الصحاري منها البحرين ، والتي تميزت في إقامة مساباقت الفورميلا في كايو من كل عام ، وأصبحت حلقة سباقها حلقة عالمية.

ورأت حسن أن الإمارات أصبحت الصحراء التي تتميز بها مركز لسباقات الهجن الدولية كل عام أيضًا ، ومعها المملكة العربية السعودية وأصبحت الإمارات مركز لمسابقات الصقور ، بسبب الصحراء ، حيث أن السائحين من أنحاء العالم كافة أحبوا زيارة هذه الصحاري لرؤية المسابقات بشكل حي ، أما المغرب فقد تميزت المغرب بشئ أفضل حيث بدأت في إقامة فنادق في الصحاري مع توافر الخدمات إذا أراد أحد رواد هذه الفنادق القيام برحلة سفاري في الصحراء دون الابتعاد عن مكان إقامته.

وأشارت المرشدة السياحية إلى أن هناك مسابقات أخرى قامت بها بعض دول أميركا اللاتينية على الصحاري ، وهي استخدامها كالبحار ، ونقلت هذه الدول رياضة التزحلق وأصبحت تزحلق على الرمال ، وهناك القفز بالمظلات على الرمال وهناك رحلات تدريب على الصيد وهناك مباريات تقام في الصحاري سواء كانت مباريات تنس أو كرة قدم.

وأكدت المرشدة جميلة أن بعض الدول تستفيد من أي شئ لديها من أجل التنشيط السياحي لها وبالتالي هذه أغلدول تبتكر كل عام الجديد في تنشيط سياحتها عن طريق إدخال خدمات جديدة على إمكانياتها السياحية كافة. 

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرشدة سياحية تؤكد أن بحار الرمال أحد عوامل الجذب في العالم مرشدة سياحية تؤكد أن بحار الرمال أحد عوامل الجذب في العالم



GMT 03:17 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صالح تؤكد أن الشتاء تحمل نشاط سياحي في قارة أسيا

GMT 03:17 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صالح تؤكد أن الشتاء تحمل نشاط سياحي في قارة أسيا

GMT 02:39 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بدء موسم السياحة في مصر مع قرب الاحتفال بأعياد الميلاد

GMT 19:43 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

البدواوي يكشف أن "حتا" شهدت إقبالاً كبيراً من السياح

GMT 00:32 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سيمون تتحدَّث عن رحلاتها في البلاد الأوروبية

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:12 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

ارفعوا أياديكم عن محمد صلاح

GMT 17:54 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

أهم فوائد عسل السدر لصحتك

GMT 07:25 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

" سما" تفتتح متجر جديد في دبي مول

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 10:51 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

عطور صيفية تعشقها النساء

GMT 12:03 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

صحافي إنجليزي يعلن أن صلاح أفضل من توريس

GMT 23:36 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

توقيف ممرضتین لتصويرهن شخص مُسن وهو يُمارس العادة السرية

GMT 13:51 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

قصات رالف أند روسو تعرض قصات من وحي الأميرات

GMT 16:31 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

المغرب يفتح أسواقه أمام لحوم البقر الروسية

GMT 07:07 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

نجوم السينما العالمية يحصلون على جائزة الكريستال في دافوس

GMT 14:24 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

تفاصيل جديدة في قضية "بيدوفيل فاس" بعد صدور نتائج التحاليل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya