رائد فضاء أبولو 11 يكشف كواليس الهبوط على القمر للمرة الأولى
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أوضح أنّ المركبة كان من الممكن أن نتحطم أثناء حرق الوقود

رائد فضاء "أبولو 11" يكشف كواليس الهبوط على القمر للمرة الأولى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رائد فضاء

رائد الفضاء باز ألدرين
واشنطن - المغرب اليوم

مرّ نصف قرن منذ صعود "باز ألدرين" إلى القمر ومشى على سطحه، ورغم مرور الكثير من السنوات، إلا أن ذاكرته لهذا الحدث التاريخى لا تزال حيّة كما كانت دائما. 

فى ذكرى الإنجاز التاريخى الذى قامت به وكالة "ناسا"، نقل موقع "بيزنس انسايدر" مقتطفات من مقابلة مع ألدرين حول ما يذكره عن "أبولو 11". 

وقال ألدرين: "لقد شهدنا الاستعدادات لإطلاق أبولو 11 وبالتالى أعتقد أننا شعرنا بالارتباح عندما تم إطلاقها، سارت الأمور فى البداية بسلاسة وأخيرا اتخذنا طريقنا، لم يحدث شئ غير متوقع، فالإطلاق كان سلسا للغاية مقارنة بالتجارب التى سبقته إلى حد أننا لم نعرف لحظة مغادرته الأرض". 

اقرا أيضاً :

تعرّف على الصاروخ الفضائي الروسي الذي صمد أمام الصاعقة

وأضاف: "كانت غرفة التحكم المتواجدة على الأرض تتابعنا لحظة بلحظة، كنا نعلم أننا مستمرون فى حرق الوقود ونعرف ما لدينا من وقود، ثم سمعنا 30 ثانية متبقية على نفاد الوقود، وهنا عرفنا أن الهبوط على سطح القمر سيكون صعبا"، واستكمل: "رأيت غبارا ينتج ضبابا وليس جزيئات ثم توقف المحرك وبذلك عرفت غرفة التحكم أن شروط الإغلاق غير المباشرة قد تم اتمامها، وضعت يدى على كتف "نيل" وابتسمنا سويا لنجاحنا، فكان من الممكن أن نتحطم أثناء حرق الوقود ولكن لم تقع الكارثة وتم الهبوط بأمان". 

وأشار إلى أن وحدة التحكم طلبت التقاط صورة عند هبوط "نيل" على سطح القمر، فغيرت مكانى حتى يسمح لى بالهبوط على السلم وحرصت على عدم قفل الباب خلفى، وعندما خرجت ونظرت حولى كان المشهد رائع، وشعرت أنه انتصار للعلم، وكانت سعادتى أنا و"نيل" للوصول إلى هذا المكان كان لا يوصف".

قد يهمك ايضا:

توقّعات بهبوط أول امرأة على القمر في 2024 بسبب طلب ترامب

"ناسا" تكشف أنّ القمر "تقلّص" على مدار مئات الملايين من السنين

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رائد فضاء أبولو 11 يكشف كواليس الهبوط على القمر للمرة الأولى رائد فضاء أبولو 11 يكشف كواليس الهبوط على القمر للمرة الأولى



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 13:57 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"الفتاة في القطار" تتصدر قائمة نيويورك تايمز

GMT 04:56 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مستحدثة لديكور غرف نوم بدرجات اللون الرمادي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya