شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

ينذر بمفاجآت وعواصف والكثير من الخسائر والمحن

شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية

شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يطل شهر جديد علينا، وما زالت الكواكب تنذر بمفاجآت وعواصف، فلا بد من الإشارة إلى أن المواقع هذا الشهر محرجة وتحمل تفسيرات كثيرة وتموجات ما ينذر بالخطر وتعرض بعض البلدان لمناوشات كثيرة وصراعات وأزمات تطال شتى القطاعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ونشهد أعمالا متطرفة وجرائم وحوادث مؤسفة تشير إليها تحركات الكواكب.

والشهر السابع تموز/ يوليو مثقلًا بالخسائر والمحن والخوف على الصحة العامة والأوضاع المناخية المتردية كما يشهد هذا الشهر وجود الشمس عطارد والزهرة في برج السرطان لتكون سنة تحقيق الأحلام استثنائية تحمل فرصًا كثيرة ستنعم بتسعة أشهر من التناغم الفلكي والوعود الجميلة والاستقرار.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية شهر تموز يحمّل تفسيرات تبيّن أزمات القطاعات الاقتصادية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya