آب شهر تفكك الأنظمة والدول واهتزاز الوسط الدبلوماسي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

التنافر الفلكي يشير إلى صراعات عرقية ومذهبية

آب شهر تفكك الأنظمة والدول واهتزاز الوسط الدبلوماسي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - آب شهر تفكك الأنظمة والدول واهتزاز الوسط الدبلوماسي

التنافر الفلكي أشده في الشهر الثامن شهر آب/أغسطس
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يبلغ التنافر الفلكي أشده في الشهر الثامن شهر آب/أغسطس، وتحديدًا في نهايته بسبب معاكسة كوكب المريخ كوكب الحرب والعنف والمواجهات والحرائق والنيران، مما يدفع إلى تصرفات متسرعة ومتهورة كذلك لا يحمل في طياته إنجازات قيمة بل بالعكس تبعث القلق، وتأتي بأحداث مؤسفة.

و يشير عودة كوكب زحل ليتنافر بقوة مع كوكب نبتون، إلى انفلات أمني خطير تتعرض له بعض البلدان وأزمة سياسية تجعل العالم كله مستنفرًا ما يجعل من آب/أغسطس شهر تفكك لأنظمة ودول وأمم، شهر لاهتزاز الوسط القضائي التعليمي والدبلوماسي، كما يشير التنافر الفلكي إلى صراعات عرقية ومذهبية وسيعلو صوت التمرد الذي يدعو إلى الانفصال واسترداد الهوية.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آب شهر تفكك الأنظمة والدول واهتزاز الوسط الدبلوماسي آب شهر تفكك الأنظمة والدول واهتزاز الوسط الدبلوماسي



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya