أحمد شعبان يكشف عن أنواع الطاقات وأخطرهم على صحة الإنسان
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أوضح أن كل نوع يعطى تأثير معين على الجسم

أحمد شعبان يكشف عن أنواع الطاقات وأخطرهم على صحة الإنسان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يكشف عن أنواع الطاقات وأخطرهم على صحة الإنسان

ماستر أحمد شعبان
القاهرة - المغرب اليوم

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة جراند ماستر أحمد شعبان عن أنواع الطاقات وأخطرهم. وقال : انواع الطاقات كثيرة وتختلف من مدرسة إلى أخرى مثال مدارس الطاقة الصينية تنقسم لخمس انواع ، المدرسة التبتية وهى من منطقه التبت بالقرب من جبال الهيمالايا وبين الهند والصين تقسم أنواع الطاقة وأنواع الأمراض بثلاث عناصر فقط،  اما الحضارة الفرعونية تقسم الطاقة إلى تسع عناصر .

وأوضح إن كل نوع من الطاقات يعطى تأثير معين على الجسم والصحة والحالة النفسية والفكرية ، والعكس طبعا صحيح بعض الحالات النفسية والفكرية تنتج أنواع محدده من الطاقات اى أن كلاهما وجهان لعملة واحدة ، و بعض أنواع الطاقات تأثيرها السلبي أسهل فى التخلص منه عن بعض الأنواع الأخرى، وهنالك اختلافات طفيفة فى قدرة الشخص فى تحمل نوع عن الآخر بالنسبة لشخص آخر ولكن فى العموم هنالك أنواع أخطر من نظيرها من الطاقات الأخرى.

وأعلن جراند ماستر أحمد شعبان إن اخطر أنواع الطاقات على الإنسان هى الأنواع التى تنتج من شعور الحزن والاكتئاب وخيبة الأمل (انتاج طاقات سلبية عالية بالجسم) ، يليها مشاعر الخوف والقلق والتوتر (يجعل الجسم فريسه سهلة لأقتحام الطاقات السلبية له عن طريق تصريف الطاقات الإيجابية من الجسم والهالة مما يجعله مثل الكوب الفارغ القابل لإستقبال اى شىء من الخارج) ، بعدها يندرج أمراض الطاقات هوائية (وهى المتحركة متعددة الألم ومتغيرة المكان ومحفزة لكل الأمراض) ، بعدها أمراض البرودة المسؤولة عن الحرارة الباردة بالجسم ومشاكل دخول الحرارة البارده فى العظام والمفاصل والاعضاء وخمول وكسل الاعضاء ...الخ ، بعدها أمراض السخونة المختصه بالأمراض الحرارية والصداع وأمراض الرأس وزيادة نشاط الافرازات والهرمونات ونشاط زائد بالأعضاء وخلايا الجسم .

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف عن أنواع الطاقات وأخطرهم على صحة الإنسان أحمد شعبان يكشف عن أنواع الطاقات وأخطرهم على صحة الإنسان



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 13:57 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"الفتاة في القطار" تتصدر قائمة نيويورك تايمز

GMT 04:56 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مستحدثة لديكور غرف نوم بدرجات اللون الرمادي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya