ابتكار عِطر يخلص جسم الإنسان من الطاقة السلبية بشكلٍ فوري
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أوضحت لبنى أحمد أنه ينظّف الهالة المغناطيسية من المشاكل

ابتكار "عِطر" يخلص جسم الإنسان من الطاقة السلبية بشكلٍ فوري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ابتكار

استشاري الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد،
القاهرة - المغرب اليوم

أعلنت استشاري الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد، عن ابتكار مزيج عطري له قدرة على التخلص من الطاقة السلبية في جسم الانسان بشكل فوري. وقالت أحمد: "بدراسة علوم الطاقة الحيوية وجدنا مجال يفيد جسم الانسان يعرف بالمجال المغناطيسي، ويعرف لدى دارسي الطاقة بـ "الأورة" أو " الهالة المغناطيسية".
 
وكشفت استشاري الطاقة الحيوية أن "الهالة تحيط بجسم الانسان بمسافات مختلفة حسب شخصية الانسان نفسه وعباداته، واخلاقه، ونظامه الغذائي، وكل انسان تختلف هالته عن هالة الشخص الاخر، فهالة الانسان من الممكن ان تبدأ من ربع متر ونصف متر، الي الاف الكيلو مترات حسب عبادات الانسان واخلاقه العالية، وهل هو شخص عابد متبرع ومتصدق ويصوم، ويعامل الاخرين جيداً كل هذا يزيد من حجم الهالة او الاورة المحيطة بجسم الانسان".

وتابعت أنه بدراسة هذه الهالة من الناحية العلمية وجد إن المجال الاثيري المعروف بكلمة الهالة قريب جدا من المجال المغناطيسي لبعض المكونات الطبيعية مثل بخور الصندل وبعض المركبات والزيوت العطرية المخصصة التي من خلالها يتم تنظيف الهالة من جميع الطاقات السلبية التي من الممكن ان يتعرض لها الانسان، وهي اما تكون طاقات عضوية او سلبية من الاماكن المحيطة به ومن الاشخاص المقربين له، مثل طاقات السحر والحسد والمس، والمشاكل العضوية التي تنتج عن المشاكل النفسية.

اقرأ أيضًا:

وصفات بسيطة لاختيار قصة شعرك التي توافق "برجك"

وأكدت أحمد: قمنا في " اكاديمية كارما" بتصميم مجموعة من المركبات العطرية الاثيرية التي يتم رشها على الهالة المغناطيسية حول جسم الانسان لتنظيف الهالة من المشاكل والطاقة السلبية وإعادة بريقها ولمعانها من جديد، وبالتالي يحصل الانسان على الراحة النفسية والعضوية، والراحة الفكرية والانتهاء تماما من الضغوط والضغط العصبي والاكتئاب، فيستطيع تكملة نشاطه بشكل جيد خلال يومه ومن الممكن ان يكون مع اي شخص اثناء العمل او الذهاب الي الجامعة .

وتابعت: وبالاضافة الي تلك المركبات من الزيوت العطرية المعالجة والتي تناسب هالة الانسان ، اضفنا عليها مجموعة من الاحجار الكريمة بداخلها والتي تتفاعل مع الزيوت العطرية  والمجال الاثيري وتنظف هالة الانسان من الطاقات السلبية ، ومن المعروف ان الاحجار الكريمة لها العديد من الخصائص العلاجية، وقمنا بإضافة احجار الكهرمان، والمرجان،  والروز كوارتز، والكوارتز الشفاف، والجاد ، والزبرجد، والاكوا مارين، وانواع كثيرة من الاحجار الكريمة لتناسب الطاقة التي يريد الانسان إضافتها لهالته، مثل طاقة القوة وطاقة الكاريزما، وطاقة الجمال، وطاقة الصحة ، والطاقة التنظيفية، فالتفاعل بين الاحجار الكريمة والمزيج العطري، ينتج عنها طاقة عالية للغاية كأن الانسان عمل لنفسه جلسه، والاجمل ان نتائجها فورية فعندما يشعر الانسان بالتوتر او الغضب او اي مشاعر سلبية بمجرد رشها على الجسم الاثيري حول الجسم من امام الجسم ومن الخلف ، بعض الرش الخفيف سيساعده  كثيرا على التخلص من كافة الطاقات السلبية وتكملة يوميه بطاقة عالية. 

 

قد يهمك أيضًا:

أبرز الأحداث الفلكية للأبراج هذا الأسبوع

إليكِ أكثر الأبراج شغفًا في الحب

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابتكار عِطر يخلص جسم الإنسان من الطاقة السلبية بشكلٍ فوري ابتكار عِطر يخلص جسم الإنسان من الطاقة السلبية بشكلٍ فوري



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya