نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان

بطلة الرماية نهلة المغربي
الرباط - المغرب اليوم

لمع اسمها في رياضة الرماية بعد أن حققت الكثير من الميداليات في محافل عدة، غير أنها من أوائل من مارسن رمي الأطباق الطائرة، وحققت بإنجازاتها الرياضية عضوية فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة للعمل الإنساني، كما تحمل رخصة طيار خاص، بالإضافة إلى سجل حافل في مختلف المجالات، هي بطلة الرماية نهلة المغربي.وأشارت المغربي أنها اختارت رياضة الرماية بالذات لكسر حاجز الخوف من السلاح، ولتحقيق التحدي لنفسها وللنساء، ولتبرهن أن النساء قادرات على المشاركة في كل المجالات، حيث بحثت بنفسها عن اتحاد الرماية المغربي وانضممت له كلاعبة في سجلاته، معتبرة أن الرماية رياضة عادية جدًا، واتحاد الرماية هو الذي يوفر الأسلحة من مسدسات وبنادق وغيرها، بينما يقع على اللاعبين عبء توفير الذخيرة التي يتدربون بها، والأطباق الطائرة التي يصوبون عليها وهي مكلفة نسبيًا.

وقالت اللاعبة إنها "حققت مجموعة من البطولات، ففي العام 2014 حققت أول برونزية في بطولة الجمهورية في مجال رماية المسدس للسيدات، وفي العام 2015 حققت الميدالية الذهبية في رماية البندقية، وفي العام 2016 حققت الفضية في رماية المسدس، كـذلك شهد العام نفسه أول مشاركة خارجية لي في البطولة العربية للرماية، وقد كنت المشاركة الوحيدة باسم السودان، ورغم أني لم أحصد أية ميدالية إلا أنني استفدت كثيرًا من الاحتكاك ببطلات عربيات كبيرات".

وأضاف :" يعود الفضل في نجاحي ذلك بعد الله تعالى لزوجي الذي دعمني وكان له الفضل في نجاحي، كذلك يعود الفضل لمدربي الكابتن محمد نوفل الذي أسهم في تأهيلي وتدريبي ووصولي لما وصلت إليه"، متابعة :" في البداية كنت أواجه بنظرات استغراب من بعض الناس بسبب دخولي لهذه الرياضة الخشنة، التي ظنوا أنها لا تتناسب مع الأنثى، ولكن مع مرور الأيام أصبحت أعتاد على الأمر".

وأشارت بقولها :" أكبر مأساة يعيشها الاتحاد هي عدم وجود ملاعب للعبة بعد أن تحركت جرافات المحلية وأزالت الاتحاد دون سابق إنذار، رغم أن المبنى أُقيم بصورة رسمية ومرخص له من قبل السلطات، ودون أن يعوضوا بموقع آخر، أو أي تعويض مالي عن الخسائر داخل المبنى، ولم نعلم حتى الآن من هو المسؤول عن قرار الإزالة، فقد تنصل الجميع عن مسؤوليتهم عن الهدم".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya