خاليلوزيتش يشتكي من غياب دور مهاجم قناص في فريقه لإحراز الأهداف في المنتخب المغربي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

لم يتم التعامل بشكل جيد مع الركنيات والتمريرات العرضية

خاليلوزيتش يشتكي من غياب دور مهاجم قناص في فريقه لإحراز الأهداف في المنتخب المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خاليلوزيتش يشتكي من غياب دور مهاجم قناص في فريقه لإحراز الأهداف في المنتخب المغربي

وحيد خاليلوزيتش مدرب المنتخب المغربي
الدار البيضاء - يوسف أيمن

اشتكى وحيد خاليلوزيتش مدرب المنتخب المغربي الأول لكرة القدم من عدم توفر هذا الأخير على مهاجم قناص قادر على تحويل الفرص الكثيرة التي يتم خلقها إلى أهداف، قبل أن يضيف قائلا: "لو كان ميسي متاحا لوجهت له الدعوة.. رمينا بثقلنا صوب الهجوم لكننا لم نسجل".

وأكد الناخب الوطني أنه وجه الدعوة لأحسن اللاعبين المغاربة، ويعملون بشكل جيد كمجموعة في أجواء ايجابية، معتبرا أن تحقيق الفوز هو الكفيل بإعطاء الانطلاقة الحقيقية لهذه المرحلة الجديدة في تاريخ كرة القدم المغربية.

وأشار مدرب المنتخب المغربي إلى أنه اشتغل كثيرا على الجانب الهجومي، لأنه كان يتوقع أن يلعب المنتخب الموريتاني مباراة دفاعية، وهو ما جعله يجرب كل الاختيارات المتاحة على المستوى الهجومي، لكن ذلك لم يساعد في حل مشكل الشجاعة الهجومية.

كما أضاف خاليلوزيتش أن العناصر الوطنية لم تتعامل بشكل جيد مع ضربات الأخطاء، والركنيات التي أتيحت لهم، وكذلك التمريرات العرضية، حيث كانت الكلمة الأخيرة للدفاع الموريتاني، الذي يمتاز بعض لاعبيه بطول القامة بقيادة حارس جيد.

 

قد يهمك ايضا
طبيب المنتخب المغربي يسمح للعربي الناجي بالعودة إلى التدريبات الجماعية
المنتخب المغربي يتعادل سلبا أمام موريتانيا

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خاليلوزيتش يشتكي من غياب دور مهاجم قناص في فريقه لإحراز الأهداف في المنتخب المغربي خاليلوزيتش يشتكي من غياب دور مهاجم قناص في فريقه لإحراز الأهداف في المنتخب المغربي



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya