التفاؤل يُخيم على آلاف المشجعين المغاربة قبل مواجهة البرتغال
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

توافدوا بالآلاف لمؤازرة أسود الأطلس في موسكو

التفاؤل يُخيم على آلاف المشجعين المغاربة قبل مواجهة البرتغال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التفاؤل يُخيم على آلاف المشجعين المغاربة قبل مواجهة البرتغال

المشجعين المغاربة
روسيا- محمد يوسف

توافدت على مدينة موسكو الآلاف من الجماهير المغربية لتشجيع ومؤازرة الأسود بقوة في مباراتهم المصيرية أمام البرتغال، وهي تعلم علم يقين أن العناصر الوطنية ستكون على قدر المسؤولية، وستضع وراء ظهرها النتيجة السلبية المسجلة في المباراة الأولى أمام إيران.

وقال "محمد ح"، 32 عامًا، الذي قدم من مدينة الدار البيضاء لتشجيع العناصر الوطنية، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن "حظوظ المنتخب الوطني لا زالت قائمة في التأهل للدور الثاني، ويتعين علينا أن ندافع عن حظوظنا إلى آخر دقيقة، ونعتمد على أنفسنا بالدرجة الأولى"، وسجل أن "لدينا لاعبين على أعلى مستوى، قادرين على قلب نتيجة المباريات، وكل ما ينقصنا هو الثقة في إمكانياتنا وقدراتنا، ومباغتة الخصم منذ الدقائق الأولى، ومحاولة الحد من خطورة اللاعب رونالدو، وغلق المساحات في وجه اللاعبين البرتغاليين الذين يتميزون بالسرعة والمهارة".

بدوره، "عبدالرحيم ح" 35 عامًا، أكد أنه "ليس لدى المنتخب الوطني ما يخسره خلال مواجهة البرتغال، وينبغي تدارك الأخطاء التي وقعت في المباراة الأولى وحسن استغلال فرص التسجيل، التي ستسنح للعناصر الوطنية، وعدم ترك الممرات للعناصر البرتغالية"، ومضى قائلًا إن مثل هذه المباريات تلعب على جزئيات بسيطة، ويلعب الجانب الذهني دورًا كبيرًا فيها، وبالتالي وجب على العناصر الوطنية التحلي بالتركيز والإيمان بحظوظها والتغلب على كل الضغوطات ".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التفاؤل يُخيم على آلاف المشجعين المغاربة قبل مواجهة البرتغال التفاؤل يُخيم على آلاف المشجعين المغاربة قبل مواجهة البرتغال



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 04:57 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلامية إيمان نبيل تبدي سعادتها بشباب مصر وفكرهم الواعي

GMT 21:08 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على رواتب أكثر 10 زعماء شهرة في العالم

GMT 15:46 2016 الأربعاء ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الشعور بعدم الأمان الوظيفي مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالسكري

GMT 00:59 2016 الأحد ,18 كانون الأول / ديسمبر

حواجب غريبة لفتاة روسية تثير ضجة كبيرة على الإنترنت

GMT 19:58 2014 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

صوص البابريكا

GMT 05:16 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

باحث يكشف عن أسباب الانتصاب عند الرجال في الصباح

GMT 03:08 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

دوقة كامبريدج تزور مركز هورنزى للطفولة وتتحدث عن شارلوت

GMT 05:14 2015 الجمعة ,07 آب / أغسطس

قناع للشعر التالف ب البيض و زبدة الشيا

GMT 00:34 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

عاش في البحار الضحلة الدافئة التي غُطت وتعرف بـ"أوروبا"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya