عبد الصادق يهاجم منتقديه ويؤكد استمراره في خدمة الأهلي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" عن أشخاص من النادي يتربصون به

عبد الصادق يهاجم منتقديه ويؤكد استمراره في خدمة "الأهلي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الصادق يهاجم منتقديه ويؤكد استمراره في خدمة

علاء عبد الصادق
القاهرة – خالد الإتربي

صرّح مدير قطاع الكرة في النادي "الأهلي" علاء عبد الصادق، بأنه يعيش حالة من الحزن الشديد، بسبب ما وصفه بـ"الحرب الشرسة التي يتعرض لها خلال الأيام الماضية، أملًا في تعجيل رحيله عن الفريق، مبيّنًا: "أتعرض لحملة عدائية من بعض الأشخاص الذين يرغبون في رحيلي عن منصبي، وكان آخرها، ترديد شائعة إقالة مجلس إدارة النادي لي، أملًا في إثارة جماهير "الأهلي" عليّ تمهيدًا لإقالتي الفعلية".

ووصف عبد الصادق، الشائعة بـ"غير المنطقية"، مشيرًا إلى صعوبة صدور قرار في هذا الشان، وخصوصًا في هذا التوقيت، مبرزًا نصًا: "هل من الطبيعي إذا كان هذا قرار مجلس الإدارة، سيكون قبل مباراة مهمة مثل مباراة "الترجي" التونسي، ستكون نتيجتها حساسة للتأهل إلى نصف النهائي في حالة الفوز، وتعقيد موقفنا في المجموعة والانتظار للمباراة الأخيرة أمام "الملعب المالي" في حالة الخسارة، فمجلس إدارة "الأهلي" برئاسة محمود طاهر أذكى من ذلك بكثير، ومن أطلق هذه الشائعة لايعرفه".

وبيّن أنّ "ما يحزنني أن يكون هؤلاء الأشخاص من داخل النادي "الأهلي" وأعرفهم شخصيًا، واحترامي للنادي "الأهلي" وتقاليده ومبادئه تمنعني من الإفصاح عن أسمائهم، يأتي ذلك فضلًا عن وعي الجماهير، التي تعلم جيدا من مصدر هذه الشائعات".

وأضاف: "هناك بعض الأشخاص يريدون التدخل في فريق الكرة، والتحكم في مقاليد الأمور، ما رفضته  تمامًا، وأتمسك بفرض أسلوبي، ما يزعجهم ويدفعهم إلى اختلاق الأزمات وإثارة المشاكل داخل الفريق؛ لإظهار ضعفي على مواجهة الأزمات؛ لكنني قادر على تفادي كل ما يؤثر على استقرار الفريق خلال الفترة المقبلة، الأمر الذي يأتي في مقدمة أولويات رئيس النادي الذي سارع إلى نفي خبر إقالتي من منصبي في النادي، ما أشكره عليه؛ لتفهم طبيعة عملي في النادي".

وتابع عبد الصادق: "لن أقبل أن أكون عائقا أمام تقدم النادي، وفي حالة شعوري أنني عقبة أمام الفريق، سأستقيل من منصبي؛ لأنني ابن من أبناء هذا النادي، وسأظل أخدمه سواء من واقع منصبي، أو خارجه".

وحول مستقبل المدير الفني للفريق فتحي مبروك، قال: "أؤيد بشدة، تواجد مبروك على رأس القيادة الفنية للفريق، في ظل  النتائج المتميزة التي حققها الفريق تحت قيادته، فضلًا عن حالة الاستقرار النفسي للاعبين التي تسبب فيها علاقاته المتميزة معهم".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الصادق يهاجم منتقديه ويؤكد استمراره في خدمة الأهلي عبد الصادق يهاجم منتقديه ويؤكد استمراره في خدمة الأهلي



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:41 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 14:36 2017 السبت ,22 تموز / يوليو

بين إعلام الحقيقة وإعلام المنتفعين

GMT 03:43 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بقلم : أسامة حجاج

GMT 01:55 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أكثر من 700 دودة شريطية تغزو دماغ ورئتي رجل

GMT 13:54 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

قائمة "نيويورك تايمز" لأعلى مبيعات الكتب

GMT 03:22 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

"سوني" تطلق نسخا جديدة كليا من "PlayStation"

GMT 12:13 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

السبع ينفي وجود انخفاضات في أسعار السيارات الأوروبية

GMT 07:21 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز وجهات شهر العسل في كانون الأول

GMT 02:51 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات مهرجان الجونة يجذبن عشاق المجوهرات الثمينة

GMT 07:47 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

اعتقال شخص أقدم علي التحرش بسيدة في مدينة فاس

GMT 22:20 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

العثور على رضيع متخلى عنه في أحد شوارع مدينة وزان
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya