الاتفاق يحرم محمد كنو من الانضمام إلى الهلال السعودي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"الاتفاق" يحرم محمد كنو من الانضمام إلى "الهلال" السعودي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

محمد كنو
الرياض - د.ب.أ

يعود السبب الحقيقي حول الخلاف المفاجئ بين لاعب كرة القدم، محمد كنو وإدارة ناديه الاتفاق السعودي إلى أن اللاعب تلقى وعودا بتسهيل مهمة انتقاله لنادي الهلال، ولكن شريطة أن ينتخب خالد الدبل رئيسا للنادي ليفاجأ فيما بعد برفض الصفقة كليا من قبل إدارة ناديه، حسبما أفادت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية السبت.

وكانت إدارة نادي الهلال جددت طلبها بشراء عقد اللاعب المتبقي والبالغ عامين ونصف العام بعدما تلقت الضوء الأخضر من الإدارة الجديدة للاتفاق والتي طلبت من نظيرتها في الهلال إرسال عرضها بخطاب رسمي ومعه مندوب النادي لتتم المفاوضات وهو ما جرى بالفعل.

ولكن قرار إدارة الاتفاق الأخير جاء برفض انتقال اللاعب: "انتقالا نهائيا" ليشكل صدمة لدى الهلاليين واللاعب نفسه مما أجبر الأخير على ترك معسكر الفريق الذي سبق لقاء العروبة الجمعة في بطولة كأس ولي العهد كتصرف "احتجاجي" على تصرف إدارة النادي.

وأكدت مصادر مقربة من اللاعب، إلى الصحيفة، أنه تلقى وعودا من عضو شرف مقرب من إدارة خالد الدبل بتسهيل مهمة انتقاله لكن ذلك لم يكن كافيا فيما يبدو لحسم الصفقة.

وتجري إدارة نادي الهلال حاليا اتصالاتها مع شخصيات بنادء الاتفاق للضغط على إدارة الدبل للموافقة على انتقال اللاعب للهلال.

وكشف مصدر مسؤول بنادي الهلال، إلى الصحيفة أن إصرار إدارة الهلال على مواصلة المفاوضات يعود لثقتها برغبة اللاعب الكبيرة في ارتداء قميص النادي وكذلك المدرب اليوناني جورجيوس دونيس الذي أكد للإدارة أنه اللاعب المناسب لتدعيم خط وسط الفريق.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتفاق يحرم محمد كنو من الانضمام إلى الهلال السعودي الاتفاق يحرم محمد كنو من الانضمام إلى الهلال السعودي



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya