عبد الإله أكرم يصرح بأن رئيس الوداد يغلط الجمهور
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

عبد الإله أكرم يصرح بأن "رئيس الوداد" يغلط الجمهور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد الإله أكرم يصرح بأن

عبد الإله أكرم الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي
الرياض - المغرب اليوم

أكد عبد الإله أكرم الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي المغربي لكرة القدم، والذي اتهمه الرئيس الحالي لفريق بكونه سب مباشر يقف خلف إرجاء عموميته السنوية بتشويشه على مجلس الإدارة الحالي، أنه لا يفهم حقيقة هذه التصريحات وما الذي يسعى لتحقيقه وبلوغه رئيس الوداد الحالي، أكرم قال في تصريح حصري خص به  أنه أدى دوره بضمير مرتاح وقدم للوداد خدمات كثيرة يعلمها الرأي العام وراح لحال سبيله بعد نهاية ولايته ولا علاقة له بما يدور حاليا داخل أروقة النادي.

وواصل أكرم حديثه: "لقد تلقيت باستغراب كبير ودهشة مثل هذه التصريحات والتي فيها الكثير من المغالطات والإبتعاد عن الحقيقة وتمويه للرأي العام بخصوص الأسباب الحقيقية التي تقف خلف إرجاء عمومية لنادي ولا علاقة لي بما يحدث داخل أروقة الوداد منذ تركته قبل أكثر من سنة، ما سمعته عن حكاية التشويش أمر مضحك بالفعل لأن التاريخ يشهد على أني تعرضت لأكبر عملية تشويش خلال لولاية التي سهرت من خلالها بجهد وتضحيات كبيرة على خدمة الوداد والرأي العام على اطلاع بكافة التفاصيل".

وواصل أكرم: "تذكرون أنه خلال انسحابي وتركي رئاسة النادي التزمت وآثرت على نفسي الإبتعاد عنه والخلود لفترة راحة وسكينة بعد سنوات طةيلة من الهمل ولم أتدخل بعدها بشؤونه وتابعت مساره كمناصر عن بعد وسرني كثيرا أن يتوج بطلا للمغرب، ما يتم الترويج له حاليا هو مغالطة أخرى أجهل أسبابها والخلفيات التي تتحكم فيها وضميري مرتاح لكوني إن لم أساعد الوداد لن أتسبب في إلحاق الضرر به".

وختم أكرم: "لقد تعرضت لحملة تشويش فضيعة تفاصيلها معروفة، لا أحد سينكر أني منت سباقا لتوقيع عقود كبيرة مع، ابرز الاعبين لمغاربة والإفارقة وقمت بضمهم للفريق وقدمت .أكبر مكافآت للاعبين وفي فترة من الفترات وجدت نفسي محتطا بمشاكل لا قبل لي بها فقررت التنحي خدمة لمصلحة هذا النادي العظيم، أتمنى أن يتحمل كل واحد مسؤوليته بالكامل دون تصدير أزماته بعيدا وبالنسبة لي لا يوجد ما يثير قلقي فقد خدمت الوداد بما استطعته من جهد وقاومت الأعاصير كي أصل بسفينته لشط الأمان وليس أكرم من يخذل أو يخون فريقا وناديا أدار شؤونه ويعشقه".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد الإله أكرم يصرح بأن رئيس الوداد يغلط الجمهور عبد الإله أكرم يصرح بأن رئيس الوداد يغلط الجمهور



GMT 14:02 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إدارة الوداد تسعى للتعاقد مع 4 لاعبين في الميركاتو الشتوي

GMT 11:41 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يسافر إلى الجزائر لمواجهة اتحاد العاصمة

GMT 17:44 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

عدنان هوزديتش معدا بدنيا جديدا للوداد خلفا لمناف

GMT 11:34 2019 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سعيد بادو يدافع عن التكناوتي

GMT 15:33 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يفتقد خدمات الكرتي ويستعيد الحسوني

GMT 13:04 2019 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد العربي يحذر الوداد من السوق السوداء في ديربي العرب

GMT 12:56 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الناصري يترأس بعثة المنتخب المغربي إلى بوروندي

GMT 12:43 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

زوران يختار مراكش استعدادا للديربي

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 14:46 2018 الجمعة ,10 آب / أغسطس

مُمرضة مغربية تنقذ سيدة أغمي عليها في فاس

GMT 06:16 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تألقي بأجمل ساعات "فيرساتشي"التي تعكس الرفاهيّة على إطلالتك

GMT 05:14 2018 الإثنين ,16 تموز / يوليو

أسقف الجبس البسيطة تزيّن منزلك بنعومة فائقة

GMT 22:42 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

"كولودارو" وجهة شتوية مثالية لمحبي التزلج
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya