هايلي ترنر تحظى بالمركز الثاني في سباق نوفمبر هانديكاب للخيول
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

اعتزلت الرياضة لتتجه نحو خوض مجال جديد في الإعلام

هايلي ترنر تحظى بالمركز الثاني في سباق "نوفمبر هانديكاب" للخيول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هايلي ترنر تحظى بالمركز الثاني في سباق

الفارسة البريطانية هايلي ترنر
لندن ـ سليم كرم

خرجت هايلي ترنر من سباق "نوفمبر هانديكاب" الكبير في اليوم النهائي، وهي تحتل المركز الثاني على الرغم من أن فرص تفوقها على بوناروتي كانت كبيرة، وفق ما كان يعتقد الكثيرون في الوقت الذي أكدت فيه لاحقًا أن لحظات المجد الأخيرة كانت تعتقد بأنها سوف تكون لها.

وشهد السباق منافسة قوية انتهت بتفوق ترنر على جورج بيكر الذي كان على مقربة منها لتحذو بذلك حذو توني مكووي وريتشارد هيوز وتقتنص المركز الثاني في السباق.

وتأثرت ترنر كثيرًا بما حققه مكووي خلال نيسان / أبريل وما صاحب ذلك من التفاف عدسات المصورين حوله، متوقعة بأن تكرر ما قام به ذلك الفارس وتصبح أنجح فارسة بريطانية.

ومن جهة أخرى، كان اعتزال ترنر الرياضة في الوقت الحالي وهي تبلغ من العمر (32 عامًا) بمثابة اللغز الذي حير الكثيرين، على الرغم من أنه ما زال أمامها متسع من الوقت لتقديم الكثير في مشوارها الذي من الممكن بأن يمتد لأعوام أخرى، ولكنها تقول إنها قامت بعمل كل شيء، فضلًا عن استمتاعها بكل دقيقة ولكنها تشعر الآن بأنه حان الوقت لخوض تجربة جديدة.

وتجدر الإشارة إلى أن ترنر سوف تبدأ قريبًا مجالًا جديدًا، حيث من المقرر بأن تعمل كمراسلة لدى قناة "آت ذا راسيس"، وفي نهاية سباق "نوفمبر هانديكاب" الذي يسدل الستار على مشوارها في الرياضة، أفادت بأن الجميع كان يعتقد بأنها سوف تجهش في البكاء خلال حفل التوديع ولكنها لم ينتابها أي شعور بذلك.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هايلي ترنر تحظى بالمركز الثاني في سباق نوفمبر هانديكاب للخيول هايلي ترنر تحظى بالمركز الثاني في سباق نوفمبر هانديكاب للخيول



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya