محامية ألمانية تفتح النار على باخ ووادا بسبب روسيا
آخر تحديث GMT 07:17:55
الثلاثاء 15 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

سيتم اتخاذ القرار بشأن رفع الحظر الخميس

محامية ألمانية تفتح النار على باخ و"وادا" بسبب روسيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محامية ألمانية تفتح النار على باخ و

رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ
القاهرة ـ محمد عبد المحسن

هاجمت محامية ألمانية اليوم الخميس رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ والوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) بشأن مقترح إعادة الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات (روسادا).واتهمت داجمار فريتاج التي تترأس لجنة الرياضة بالبرلمان الألماني، باخ بالمحاباة في مقابلة أجرتها مع محطة "بايريشر راندفانك" الإذاعية.
وقالت "إنه سر مكشوف أن توماس باخ يعمل بكل سلطاته كرئيس اللجنة الأولمبية الدولية من أجل إعادة روسيا إلى ما يعرف باسم العائلة الرياضية".

وبالنسبة لوادا قالت "من الواضح أن سمعة وادا على المحك اليوم في سيشل، إنها صفعة هائلة على الوجه، كل رياضي عليه أن يسأل نفسه لماذا ينبغي عليه أن ينافس بشرف".
وسيقرر مسؤولو الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) ما إذا كان سيتم رفع الحظر على الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات اليوم الخميس.
وستنظر اللجنة التنفيذية لوادا خلال الاجتماع الذي يعقد في جزيرة سيشيل فيما إذا كان سيقبل التوصية ، التي رفعت الاسبوع الماضي من لجنة مراجعة الامتثال المستقلة التابعة لها.

وتم حظر الوكالة الروسية لمكافحة المنشطات في نوفمبر 2015 بعد تحقيق أجرته وادا عن فيلم وثائقي في التليفزيون الألماني والذي زعم بوجود ممارسة واسعة النطاق لتعاطي المنشطات في البلاد.
وحظر الاتحاد الدولي لألعاب القوى الاتحاد الروسي في الوقت نفسه ولكن الاتحاد الدولي ذكر أن الاتحاد الروسي يمكن أن يعود لسابق عهده بمجرد إعلان الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات أن الوكالة الروسية ملتزمة بالمعايير.

وكشف تقريران من ريتشارد مكلارين المحقق التابع للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بوجود نظام مؤسسي لتعاطي المنشطات يتضمن أكثر من ألف رياضي، وبلغ ذروته من خلال التلاعب في العينات التي أخذت خلال دورة الألعاب الاولمبية الشتوية بسوتشي 2014.
ولتعود روسيا إلى سابق عهدها يتطلب الأمر أن توافق على تقرير مكلارين وأن تتيح الوصول لمعمل موسكو ولكن تم تخفيف الشرطين حتى لا يتم إزعاج الشاهد الرئيسي الروسي جريجوري رودشينكوف والعديد من لجنة الرياضيين بوادا بالإضافة لاخرين.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محامية ألمانية تفتح النار على باخ ووادا بسبب روسيا محامية ألمانية تفتح النار على باخ ووادا بسبب روسيا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 20:33 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 04:10 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

خالد يوسف يكشف كواليس "كارما" ويُشيد بعمرو سعد

GMT 19:24 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

الأرصاد الجوية المغربية تكشف عن توقعاتها لطقس الخميس

GMT 13:52 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

رحمك الله سي الهزاز..

GMT 14:29 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

اللون "البرغندي" يظهر جمال عينيك في ليلة رأس العام

GMT 04:28 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

"الرئاسي الليبي" يطالب روسيا بالمساهمة في "إعمار بنغازي"

GMT 22:13 2016 الجمعة ,20 أيار / مايو

ماريو غوتزه يغيب عن نهائي كأس ألمانيا

GMT 09:40 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

خطوط وألوان وفساتين باللون الأبيض لربيع وصيف 2018

GMT 13:01 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب "تاريخ الموسيقى العالمية" عن قصور الثقافة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya