احتضان الاوليمبياد لرياضة الكريكيت يحقق طموحات اللعبة لتصبح الأكثر تفضيلًا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

المشاركة الأخيرة للعبة كانت ضمن الألعاب الأولمبية في باريس عام 1900

احتضان الاوليمبياد لرياضة الكريكيت يحقق طموحات اللعبة لتصبح الأكثر تفضيلًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - احتضان الاوليمبياد لرياضة الكريكيت يحقق طموحات اللعبة لتصبح الأكثر تفضيلًا

لاعبو "الكريكيت"
دبي - جمال أبو سمرا

تعقد اللجنة الأوليمبية الدولية اجتماعًا مع مجلس الكريكيت الدولي من أجل بحث إعادة اللعبة مرة أخرى إلى فعاليات الأوليمبياد بعد انقطاع كبير منذ دورة الألعاب الأوليمبية التي أقيمت في باريس عام 1900.

ويرى مجلس الكريكيت الدولي بأن دورة الألعاب الأوليمبية لابد وأن تحتضن جميع الرياضات من كرة قدم وسباعيات الرجبي إضافة إلى الغولف والتنس، وإذا كانت لعبة الكريكيت بحق تطمح في أن تكون الرياضة المفضلة في العالم بحسب ما عرض في دبي الرئيس التنفيذي لمجلس الكريكيت الدولي ديف ريتشاردسون، فإنه قد يساعد على ذلك تحقيق هذه اللعبة مشاهدة كبيرة في العالم، لافًتًا إلى أنه ينبغي تنحية جانبًا بعض هؤلاء الذين لا يعلمون جيدًا كيف تلعب رياضة الكريكيت.

ومن الجدير بالذكر أنه قد تمت الإشارة في كثير من الأحيان إلى تدعيم لعبة الكريكيت بملايين الدولارات، ولكن تيم آندرسون رئيس التنمية العالمية أكد أنه في حال دعوة اللجنة الأوليمبية الدولية رياضة الكريكيت من أجل المشاركة في دورة الألعاب الأوليمبية عام 2024 فإن ذلك سيدر دخلًا كبيرًا على اللعبة على الرغم من مخاوف فقدان هيبة "Twenty20" عالميًا، كما أنه لن يكلف خزينة مجلس الكريكيت الدولي أية مبالغ.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

احتضان الاوليمبياد لرياضة الكريكيت يحقق طموحات اللعبة لتصبح الأكثر تفضيلًا احتضان الاوليمبياد لرياضة الكريكيت يحقق طموحات اللعبة لتصبح الأكثر تفضيلًا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya