مدير فريق مرسيدس يحذر هاميلتون وروزبرغ باستبعادهما حال استمر الخلاف
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

بعد توتر العلاقة بينهما في الأعوام الأخيرة نتيجة تراشق التصريحات

مدير فريق "مرسيدس" يحذر هاميلتون وروزبرغ باستبعادهما حال استمر الخلاف

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدير فريق

لويس هاميلتون ونيكو روزبرغ
لندن - كاتيا حداد

أكد مدير فريق "مرسيدس" توتو وولف بأنه يريد سائقين لا يفتعلوا المشاكل، مشيرًا إلى أنه لا يستبعد إجراء أي تغيير في الفريق، والتخلي عن أي من لويس هاميلتون أو نيكو روزبرغ في حال استمرار توتر العلاقات بينهما.

يذكر أن العلاقة ما بين هاميلتون وروزبرغ في فريق "مرسيدس" تعود إلى ثلاثة أعوام، في الوقت الذي عرف كلاهما بعضًا لفترة طويلة. إلا أن هذه العلاقة تحولت وشابها التوتر على إثر فوز البريطاني باللقب آخر عامين، بعدما تراشق الثنائي التصريحات عقب سباقات نهاية الأسبوع. وعلى الرغم من تناول هذه التصريحات على سبيل المزاح في بعض الأوقات، إلا أنها تأخذ محمل الجد في أحيان أخري ما جعل مدير الفريق يعترف بأنه لابد من التوقف عن هذا الهراء.

مدير فريق مرسيدس يحذر هاميلتون وروزبرغ باستبعادهما حال استمر الخلاف

وأظهر روزبرغ بالرجوع إلى بعض الأحداث التي جاءت عقب سباقات الجائزة الكبري، غضبًا شديدًا في بعض الأوقات، كما خرج أخيرًا سائق "مكلارين" الماضي هاميلتون ليتحدث عن علاقته بزميله في الفريق روزبرغ الذي فاز في السباقات الثلاث الأخيرة وكيف أنه يعرف روزبرغ جيدًا، ولكنه أكد بأنهم لم يكونوا أبدًا أصدقاء مقربين.

يشار إلى أن هاميلتون يرتبط بعقد مع فريق "مرسيدس" أو كما يطلق عليه السهام الفضية حتى عام 2018، في حين يستمر روزبرغ مع الفريق على أن ينتهي عقده بنهاية منافسات عام 2016.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدير فريق مرسيدس يحذر هاميلتون وروزبرغ باستبعادهما حال استمر الخلاف مدير فريق مرسيدس يحذر هاميلتون وروزبرغ باستبعادهما حال استمر الخلاف



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya