نسرين حجاج لـ المغرب اليوم أعظم أعمالي في حب مصر
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

نسرين حجاج لـ "المغرب اليوم": أعظم أعمالي "في حب مصر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نسرين حجاج لـ

القاهرة-شيماء مكاوي

كشفت مصممة الفضة نسرين حجاج لـ "المغرب اليوم" عن وجود أنواع عدّة من الفضة، والتي تختلف في جودتها وأشكالها وسعرها، مضيفة أن من ضمن أحدث التصميمات التي قمت بتصميمها هي تصميمات أطلقتُ عليها لقب "في حب مصر"، لأنها تُعبّر جميعها عن حب مصر، فأيام "ثورة 25 يناير" مصر كلها تلونت بعلم مصر، وكان حدثًا عظيمًا ألهب حماسنا جميعًا، إضافة إلى أن من أكثر أنواع الفضة انتشارًا في هذه الفترة هي الفضة "الماركيزيت"، والتي منها الصينية والسويسرية، لافتة إلى أن تلميعها سهل، وذلك باستخدام بيكربونات الصوديوم والماء الساخن، كي تعود القطعة الفضية لرونقها، وهناك ملمع للفضة وهو سائل رخيص الثمن. وتقول نسرين: من أحدث أنواع الفضة انتشارا في هذه الفترة هي الفضة "الماركيزيت"، هكذا تُسمى، ويُطلق هذا الاسم على نوعية من الفضة تتميز بأنها عيار 925، وتتميز بالتصميمات ذات الفصوص الصغيرة في كل سطح الفضة، وهذه الفصوص منها صناعة صينية، وإذا كانت كذلك تكون لمعتها أقل، ولكن هناك من الفصوص صناعة سويسرية، وتكون لمعتها أقوى، والفضة الماركيزيت من نوعيات الفضه القيّمة جدًا، وتتميز بأن لونها دائمًا رماديّ غامق". وتواصل: "من أحدث أنواع الفضة أيضًا الفضة العثماني، وهي فضة يدخل فيها النحاس، ويطلق عليها فضه أنتيك، وتتميز بألوانها المبهرة من الأحمر والأخضر والخليط بينهما، وتتميز بأن فصوصها ملوّنة وكبيرة الحجم، وتشبه في تصميماتها ما كان يرتديه السلاطين في العصر العثماني، وانتشرت تلك النوعية من الفضة بسبب انتشار الأعمال التركية، وانجذاب الكثير من المشاهدين إليها". وأضافت نسرين: "من ضمن أحدث التصميمات التي قمت بتصميمها هي تصميمات أطلقتُ عليها لقب "في حب مصر"، لأنها تعبّر جميعها عن حب مصر، فأيام "ثورة 25 يناير" مصر كلها تلونت بعلم مصر، وكان حدثًا عظيمًا ألهب حماسنا جميعًا، فخاطرت بمجموعة فضة "في حب مصر"، وتكلّفت مبلغًا كبيرًا، ولم أكن أعلم رَدّ الفعل المبهر على تلك التصميمات. ولذا قررتُ تكرارها في "ثورة 30 يونيو" الماضية، وقمت بتكرار تلك التصميمات، ولكنّي قمت ببعض التصميمات التي تتناسب مع تلك الثورة، فصنعت قلادات نقشت عليها عبارة "30 يونيو ثورة شعب". ومن التصميمات التي تتداخل معها الأحجار الكريمة، وهذه التصميمات تعطي فخامة عند ارتدائها؛ لأن الأحجار الكريمة ترفع من قيمتها إلى أعلى مدى. وعن كيفية المحافظة على جودة الفضة تقول نسرين: الفضة مع ارتفاع درجة الحرارة تتأكسد ويغلب عليها اللون الأسود، ولذلك يُفضّل عدم ارتدائها في الحر الشديد أيًا كانت جودتها. أما إذا تعرضت للأكسدة أو اللون الأسود فتلميعها سهل، وذلك باستخدام بيكربونات الصوديوم والماء الساخن، كي تعود القطعة الفضية لرونقها، وهناك ملمع للفضة وهو سائل رخيص الثمن، ولكن نتيجته ممتازة، ولكنني أنصح باستخدام بيكربونات الصوديوم مع الماء الساخن أفضل.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسرين حجاج لـ المغرب اليوم أعظم أعمالي في حب مصر نسرين حجاج لـ المغرب اليوم أعظم أعمالي في حب مصر



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:05 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الجهاز الفني للأحمر يُوافق على طلب وليد أزارو

GMT 22:26 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

ريتا حرب تؤكد أن تجربتها مع الجمهور المصري مرعبة

GMT 10:45 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

درس علمي بتعاوني الملحاء والمخلاف الثلاثاء

GMT 05:04 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مهرجان "ضيافة" يعلن شروط الترشح لجائزة أفضل مدوّن في دبي"

GMT 16:36 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

العجز المالي لمولودية وجدة يبلغ 700 مليون سنتيم

GMT 02:43 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد في ضيافة "أبلة فاهيتا" في "الدوبلكس"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya