هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي”
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي”

هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي”
الرباط_ المغرب اليوم

أشعلت بنود المصاريف الطارئة من ميزانيات الجماعات فتيل حرب جديدة بين “البيجيدي” و”البام”.

و وفق يومية الصباح، فقد بدأت مواجهات الانتخابات البرلمانية تهدد بشلل المجالس الجماعية ونسف الأغلبيات لمناسبة مناقشة أوجه صرف الاعتمادات السنوية، ولم يتردد رؤساء في تبرير ميزانيات جماعاتهم بمصاريف التعبئة لمسيرات الرباط في مواجهة تهم بالاختلاس والنفخ في فواتير تأطير المواطنين تلبية لنداء الوطن، خاصة في ما يتعلق بالوقفات الاحتجاجية ضد الموقف المعادي للوحدة الترابية الصادر عن بان كيمون، الأمين العام المنتهية ولايته، على رأس الأمم المتحدة.

ووصلت تداعيات الحرب الجديدة بين “الأصالة والمعاصرة” و”العدالة والتنمية” على جبهة الجماعات حد التهديد بنسف الأغلبيات في بعض المجالس كما وقع يوم الأربعاء 19 أكتوبر الجاري في مقر الجماعة القروية قصبة بن مشيش التابعة لإقليم برشيد لمناسبة مناقشة الميزانية السنوية، إذ تسببت التبريرات التي قدمها الرئيس المنتمي لـ”البيجيدي” في توقيف أشغال الاجتماع، بعدما هاجمته المعارضة المتشكلة من “الأصالة والمعاصرة” بتهم الاختلاس في إشارة إلى النفخ في فواتير مصاريف وهمية.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي” هكذا أشعلت المسيرة الشعبية ضد بان كيمون فتيل الحرب بين “البام” و “البيجيدي”



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya