الرد الأول لحزب التجمع على حملة المقاطعة التي استهدفت أخنوش
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الرد الأول لحزب التجمع على حملة المقاطعة التي استهدفت أخنوش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرد الأول لحزب التجمع على حملة المقاطعة التي استهدفت أخنوش

عزيز أخنوش
الرباط - المغرب اليوم

عبّر بلاغ لحزب التجمع الوطني للأحرار، عن قلقه الشديد من تدهور القدرة الشرائية للمواطنين، ومدى انعكاساتها السلبية على الوضعية الاجتماعية والاقتصادية للمغاربة، وذلك في أول تفاعل له مع حملة المقاطعة، التي انطلقت قبل أزيد من شهر. 

وأكد حزب أخنوش، أن المدخل الأساسي لمعالجة تدهور القدرة الشرائية للمواطنين، وانعكاساتها السلبية على حالاتهم الاجتماعية والاقتصادية، يتطلب مراجعة منهجية، للعمل على ترسيخ الثقة بين مكونات الأغلبية.

ودعا البلاغ، “كافة القوى، إلى إبداع مبادرات قوية وشجاعة، من شأنها أن تنعش دينامية اقتصادية واجتماعية جديدة، قادرة على تقديم إجابات حقيقية لانتظارات المغاربة، ومتطلبات المرحلة”.

وندد حزب التجمع الوطني للأحرار، برفع شعار “أخنوش إرحل”، في حضرة الملك محمد السادس، بمدينة طنجة، واعتبره سلوكاً غير مسؤول ومرفوضا، ويهدف لإقحام المؤسسة الملكية، في صراعات سياسوية دنيئة ومقيتة، حسب قوله.

وشدد في ذات السياق، على أن رفع شعار “أخنوش إرحل”، وغيره من “المناورات، لن تنال من عزم حزب التجمع الوطني للأحرار، وإرادته في المضي قدما خدمة للوطن والمواطنين”.

ورفض حزب أخنوش، بشكل مطلق، الزج بالمؤسسة الملكية في تصفية الحسابات السياسوية، وعبر عن “اعتزازه بها، وذلك باعتبارها ثابتا رئيسيا، وأساسيا من ثوابت الأمة، وضامنا لإستقرار البلاد والمؤسسات”.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرد الأول لحزب التجمع على حملة المقاطعة التي استهدفت أخنوش الرد الأول لحزب التجمع على حملة المقاطعة التي استهدفت أخنوش



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya