لماذا تخلف بنكيران عن مساندة بن عبد الله بعد الغضبة الملكية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

لماذا تخلف بنكيران عن مساندة بن عبد الله بعد الغضبة الملكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لماذا تخلف بنكيران عن مساندة بن عبد الله بعد الغضبة الملكية

نبيل بن عبد الله
الرباط - المغرب اليوم

مر وقت كاف على اصدار الديوان الملكي لبيان شديد اللهجة وجهه لزعيم حزب الكتاب ، نبيل بن عبد الله بسبب تصريحات اعتبرها الديوان غير مسؤولة ، ترمي إلى ممارسة التضليل السياسي في هذه الفترة الحساسة التي تسبق الانتخابات التشريعية ببضعة أيام  ، دون أن يخرج حزب العدالة و التنمية او احد قيادييه بأي تصريح او بلاغ لدعم حليفهم الاستراتيجي أو انكار ما صرح به ، حيث استغرب العديد من المتتبعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب تخلف بنكيران و إخوانه في الحزب عن مساندة بن عبد الله في محنته هذه ، لاسيما ان الأخير ضحى بكل شيء نظير الصمود ضد من وصفهم بنكيران و بن عبد الله نفسه بـ ” قوى التحكم ” .

و في مقابل ذلك تحركت الآلة الاعلامية للحزب الحاكم عبر عدد من المواقع الموالية له من اجل حشد دعم كبير لبن عبد الله ، ما يعني ان بنكيران اختار ” اللعب تحت الطاولة ” دون أن يحرق اوراقه مع القصر ، و إن اقتضى ذلك أن يحرق ” الكتاب ” الذي اوصله لسدة الحكم

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا تخلف بنكيران عن مساندة بن عبد الله بعد الغضبة الملكية لماذا تخلف بنكيران عن مساندة بن عبد الله بعد الغضبة الملكية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 03:00 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

هيلاري كلينتون تتعرض للسخرية من قبل "فانتي فير"

GMT 17:26 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يفصح عن احترام شادية لمواعيدها على "ماسبيرو زمان"

GMT 04:18 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

تجارب نيفادا النووية تكشف عن كميات كبيرة من الإشعاع

GMT 18:56 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

وزارة الأسرة تستعد لإطلاق برنامج "يقظة" في المغرب

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتهاك بحري إسرائيلي لسيادة المياه الإقليمية اللبنانية

GMT 06:38 2015 الأحد ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

معتقل سابق في غوانتانامو يؤكد صعوبة العودة إلى الحياة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya