حزب الاستقلال في وجدة يصدر بيانًا ينتقد فيه الجرار
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

حزب "الاستقلال" في وجدة يصدر بيانًا ينتقد فيه "الجرار"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزب

البرلماني عمر حجيرة
وجدة - إبن عسى / جميلة عمر

أثار أعضاء المكتب الإقليمي لحزب الاستقلال ومكتب فرع الحزب في مدينة وجدة جدلا كبيرًا خلال اجتماعهم يوم الأحد 4 ديسمبر/كانون الأول 2016 للتداول في مستجدات الشأن الجماعي المحلي بالمدينة وبعد وقوفهم على خلفيات ما وقع بالدورة الاستثنائية لمجلس الجماعة الحضرية لمدينة وجدة والمخصصة لمناقشة والمصادقة على مشروع ميزانية الجماعة برسم سنة 2017 ، أصدر الحزب البيان التالي :يستغرب الموقف الهجين وغير المسؤول لفريق حزب الأصالة والمعاصرة بالمجلس وتصويته السلبي على مشروع الميزانية على الرغم من موافقة الأغلبية وإشراف أعضائه في المجلس على اللجنة التي أعدت المشروع ، ويعتبره تصويتا سياسيا يتجاوز إرادة فريق الحزب الحليف في الإدارة وتنصلا صارخا من ميثاق التحالف المؤسس للأغلبية الراهنة وضربا في الصميم للمكتب المنبثق عن التحالف السابق الذكر.

 ويجدد التأكيد على أن فريق حزب الاستقلال في المجلس لن يخضع أبدا لأسلوب الابتزاز والمقايضة في تدبير الشأن العام المحلي ويحمل مسؤولية الخلاف الواقع إلى المسؤول المعروف الذي يحرك خيوط هذا السيناريو المفتعل ويخطط مسلسل المناورات الفاشلة. ويفوض لرئيس الجماعة مسؤولية تدبير المرحلة ويعلن تجنده وهيئات الحزب للتصدي لأي محاولات تستهدف سمعة الحزب ومناضليه في الإقليم. ويدعو أعضاء المجلس إلى تحمُّل مسؤولياتهم السياسية تجاه الوضع بما يجنّب سكان المدينة تبعات السجال السياسي العقيم وغير العاقل.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الاستقلال في وجدة يصدر بيانًا ينتقد فيه الجرار حزب الاستقلال في وجدة يصدر بيانًا ينتقد فيه الجرار



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya