قيادي في العدل والإحسان يرد على التصريحات المثيرة لنبيلة منيب
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

قيادي في "العدل والإحسان" يرد على التصريحات المثيرة لنبيلة منيب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قيادي في

نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد
الرباط - المغرب اليوم

لازالت التصريحات المثيرة التي أدلت بها نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الإشتراكي الموحد بخصوص مسيرة الرباط للتنديد بالأحكام الصادرة في حق نشطاء حراك الريف، مثار انتقاد عدد من الفاعلين، خصوصا أعضاء وقيادات جماعة العدل والإحسان.

وبعد أن وجهت منيب انتقادا لاذعا للجماعة قبل أيام، متهمة إياها "بممارسة التقية وبأنها تحمل مشروعا استبداديا"، خرج نائب رئيس الدائرة السياسية للعدل والإحسان، محمد حمداوي، بتدوينة قال فيها إن جماعته لن تنخرط في "المعارك الهامشية وكل ما يفرق ولا يجمع وكل ما يحول البوصلة عن المعركة الحقيقية مع تغول الاستبداد".

وأضاف الحمداوي، في تدوينته التي نشرت على حسابه في فيسبوك، بأن الجماعة تركز على النداءات التي تعالت بعد مسيرة 15 يوليو/تموز، والتي “تلح على ضرورة توحيد جهود قوى المجتمع وعدم السقوط في فخ سياسة فرق تسد التي ينتعش فيها الاستبداد والفساد وتضمن لهما عمرا طويلا”، حسب تعبيره، مضيفا بأن “أصواتا صادقة وكثيرة ومن كل الاتجاهات من أحرار وشرفاء هذا الوطن يقاسموننا نفس الرؤية”.

وكانت منيب قد تعرضت لحملة انتقادات واسعة بعد تصريحاتها المثيرة، خصوصا إطلاقها أوصافا اعتبرت تحقيرية في حق أعضاء العدل والإحسان.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيادي في العدل والإحسان يرد على التصريحات المثيرة لنبيلة منيب قيادي في العدل والإحسان يرد على التصريحات المثيرة لنبيلة منيب



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya