مصر خفض 10 بالكمية المستهلكة من مسببات استنفاذ طبقة الأوزون
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مصر: خفض 10% بالكمية المستهلكة من مسببات استنفاذ طبقة الأوزون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر: خفض 10% بالكمية المستهلكة من مسببات استنفاذ طبقة الأوزون

القاهرة ـ وكالات

أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء أبو بكر الجندي بمناسبة اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون بيانًا أقرته منظمة الأمم المتحدة في ذكرى التوقيع على بروتوكول (مونتريال) عام 1987 . المتعلق بالمواد المستنفذة لطبقة الأوزون، وذلك لمجابهة  المخاطر التي يمكن أن تواجه كوكب الأرض جراء تآكل طبقة الأوزون، وجدير بالذكر أن إنبعاثات غازات الاحتباس الحراري والمستنفذة لطبقة الأوزون في ج0م0ع  ، قد انخفضت  من 3,32 طن إلى 1,98 طن ثاني أكسيد الكربـــــــون المكافئ لكل ألف دولار من الناتج المحلــــــى خـــــــلال الفتـــــرة 2000 - 2010 وذلك نتيجة لاستخدام الأنشطة لمواد منخفضة الكربون. وكان من أهم المؤشرات أنه بلغت الكمية المستهلكة للمواد الكلوروفلوروكربونية، والمستنفذة لطبقة الأوزون 190 طن عام 2010 مقابل 206 طن عــــام 2005 بنسبة انخفاض قدرها 7.8 ?، وذلك يتماشى مع الخطة الحكومية للاستغناء عن تلك المواد بحلول  عام  2030. وبلغ إجمالي إنبعاثات ج0م0ع من غازات الاحتباس الحراري 225.9 مليون طن ثاني أكسيد الكربون المكافئ عام  2010 مقابل  128.3 مليون طن  عام 2000 بنسبة زيادة  قدرها 76.1? وبلغت كمية الخفض المحقق لانبعاثات غاز ثانى اكسيد الكربون 197.4 ألف طن عام 2010 نتيجة زيادة  إنتاج  الطاقة الجديدة والمتجددة  من طاقة الرياح بطاقة 120 ميجاوات مقابل  171.5 ألف طن  للإنتاج  بطاقة  80 ميجا وات. وبلغت كمية الخفض  455.3 ألف طن نتيجة  التحول لاستخدام الغاز الطبيعى كوقود نظيف  عام   2010  وهو ما يؤثر إيجابياً على حالة التوازن البيئي فى مصر.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر خفض 10 بالكمية المستهلكة من مسببات استنفاذ طبقة الأوزون مصر خفض 10 بالكمية المستهلكة من مسببات استنفاذ طبقة الأوزون



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya