الإعلامية ديما صادق ترد على شاتميها بسبب حزب الله
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الإعلامية ديما صادق ترد على شاتميها بسبب حزب الله

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الإعلامية ديما صادق ترد على شاتميها بسبب حزب الله

الإعلامية ديما صادق
بيروت ـ المغرب اليوم

دائمًا ما تواجَه الاعلامية ديما صادق، عند تطرّقها الى اي موضوع متعلق بـ”حزب الله” أو “محور الممانعة” عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لشتائم من العيار الثقيل وهجوم شرس يستخدم الألفاظ البذيئة، وكثيرًا ما لا يتم نقاش ما كتبته إنما فقط التركيز على الهجوم الشخصي عليها.

ديما صادق قررت هذه المرة أن تنشر عبر صفحتها على "فيسبوك"، ردًا مطولا على خلفية هجوم تعرضت له بسبب تدوينات تناول مسألة الصفقة التي ادت الى ترحيل متطرفي تنظيم "داعش" الى الداخل السوري ثم بيان “حزب الله” الذي حذر فيه من تعرض حافلات “الدواعش” للقصف من قبل التحالف الدولي.
ولفتت صادق الى انه “على هذه الصفحة كتبت استنكارا لقتل مدنيين لمجرد الاشتباه بأنهم من داعش، وعلى هذه الصفحة دافعت عن المدنيين من اللاجئين السوريين طالبة لهم الرحمة من عنصريتنا وتشكيكنا تم تخويني، هدر دمي، المس بي وبعائلتي كل هذا لأني عبرت عن حرصي على المدنيين وعلى الأطفال “.

وأضافت: “الْيَوْمَ اصدر حزب الله بيانا حذّر فيه من وقوع مجزرة بشعة بحق من نحن متأكدون بشكل قاطع انهم داعشيين، قتلى، مجرمين . متأكدون نحن انهم هم من قتلوا جنودنا .مع التأكيد على انني اؤيد كل ما جاء في بيان الحزب، من منطلق أن القتل هو خط أحمر بالنسبة لي و لقناعاتي، وبأن علينا محاكمة هؤلاء و الارتكاز للقضاء، ( وهو ما لم و لن يحصل)، أودّ ان اطرح عليكم سؤالا أيها الشتامون :هل اصبحتم ترون في حزب الله داعشيا خائنا لانه طالب برحمة المدنيين؟، هل ينطبق عليه كل وصف، كل إهانة، كل بذاءة اطلقتموها بحق من دافع عن المدنيين على مدى ٥ سنوات ؟”.

وختمت: “لا انتظر منكم اجابة ،سأكتفي بأن أقول لكم هذا :أيها الشتامون الفرق بيننا وبينكم اننا نحن نتبع مبدأ لا شخص و لا جهة، فيا أيها الشتامون، العبد هو من تبع سيده مهما قال، اما الحر فهو من اتبع فكرة مهمن كان قائلها، هيا، أطلقوا العنان لشتائمكم".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية ديما صادق ترد على شاتميها بسبب حزب الله الإعلامية ديما صادق ترد على شاتميها بسبب حزب الله



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 17:12 2015 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

مقتل تلميذ وإصابة أخر في حادث سير في الرشيدية

GMT 03:09 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

إعلان لمتجر"سينسبري"يُثير ضجّة كبيرة عبر وسائل التواصل

GMT 14:35 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاملتون " جزيرة السعادة والجمال الطبيعي في أستراليا

GMT 04:50 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

منتجع "Salinda Phu Quoc" الرفاهية بدرجة 5 نجوم

GMT 07:37 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

اكتشف الجمال الطبيعي في جزيرة جبل كدمبل السعودية

GMT 13:51 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم طرق العلاج بالطاقة الإيجابية لجسم صحي ونشيط

GMT 20:05 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السيارة بيجو موديل 404 بيك-آب تعود في شكلها الجديد من تونس

GMT 02:42 2014 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

مطرب سوري ينفي ما تداولته وسائل الإعلام عن وفاته

GMT 01:48 2014 الثلاثاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتور ماجد زيتون يحذِّر من حِرمان الجسم خلال "الريجيم"

GMT 01:51 2014 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مجبوس اللحم مع حشوة الفقع

GMT 05:07 2016 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

فوائد الشاي الأسود لمنع الإسهال

GMT 02:15 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلان عن طائرة نفاثة خاصة أسرع من الصوت
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya