الكاتبة جومانة حداد توضح أسباب توقيف مجلة جسد
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الكاتبة جومانة حداد توضح أسباب توقيف مجلة "جسد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الكاتبة جومانة حداد توضح أسباب توقيف مجلة

الكاتبة جومانة حداد
الرباط ـ المغرب اليوم

في حلقة جديدة بعنوان "مراحل حياة المرأة العاطفية والجنسية" استضافت الإعلامية دانيا الحسيني كل من الصحافية والكاتبة جومانة حداد، طبيبة الصحة الجنسية د. ساندرين عطا الله والمستشار النفسي للأزواج والبالغين فادي حلبي.

وقد أعلنت جومانة حداد خلال الحلقة أنّ بعض النساء يقمن بتعميم تجاربهن على وضع المرأة اللبنانية، بينما يجب تسليط الضوء على معاناة المرأة اللبنانية على مستوى القوانين، خصوصًا أنها على حد قول جومانة  لا تعامل كمواطنة درجة أولى و وصفت المجتمع بالبطريركي.

وتابعت جومانة ردًا على أسئلة دانيا تقول :"أرفض أن تسمى المرأة بالضحية ووصفها بـ"حرام""، وأكدت أنّ المرأة العربية بشكل عام صارت تعامل نفسها على أنها المعذبة وصارت تتعامل مع نفسها على أنها ضحية.

أما حول البلبلة التي تتسبب بها صرحت :"أنا من الأشخاص الذين يسمون الأشياء بأسمائها، ولا أبني رأيي في نفسي بناء على أحكام الآخرين.

وحول مجلة "جسد" قالت: فخورة بها وحزينة لإيقافها، وتابعت:" المجلة جريئة، لكنها نعتت بالبورنوغرافيا، الوقاحة ليست خطأ، لكن المجلة كانت جريئة بالنسبة لمجتمعاتنا، بينما هي عادية بالنسبة للمجتمعات الغربية، وتابعت: "جسد" لم تتوقف بسبب الرقابة، بل لأسباب مادية، ولا أنكر أننا واجهنا معارك ضارية".

   
yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتبة جومانة حداد توضح أسباب توقيف مجلة جسد الكاتبة جومانة حداد توضح أسباب توقيف مجلة جسد



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya