مذيعة مصريَّة تشنُ هجومًا لاذعًا ضد الحكومة المغربيًّة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مذيعة مصريَّة تشنُ هجومًا لاذعًا ضد الحكومة المغربيًّة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مذيعة مصريَّة تشنُ هجومًا لاذعًا ضد الحكومة المغربيًّة

قناة "أون تي في" الفضائية
الرباط - المغرب اليوم

هاجمت مذيعة مصريَّة، تعمل في قناة "أون تي في" الفضائية، الحكومة "الإسلامية" بالمغرب، مختزلة وضعية المغرب في شيئين اثنين، هما مرتبته المتقدمة في عدد المصابين بداء فقدان المناعة المكتسبة "السيدا"، واعتماد اقتصاده على العائدات المالية لأنشطة الدعارة" وفق رؤيتها للوضع في المغرب.
وقالت المذيعة المصرية أماني الخياط، إن دور المغرب "ملتبس" بخصوص تعاطيه مع الحراك العربي الذي شهدته المنطقة، إذ لم ينتظر أن تقترب نار الثورات من تلابيبه، حيث سارع إلى إحضار إسلاميين إلى الحكم، عندما رأى البلدان العربية الأخرى قد أتت الثورات بإسلامييها للسلطة، وطلب منهم المشاركة في الحكم.
وتابعت بأن الملك الشاب، تقصد العاهل المغربي محمد السادس، "ليس لديه وقت كثير يضيعه، حيث إنه دخل بشكل مباشر في صفقة مع الإسلاميين، حيث لم ينتظر إلى أن يشتعل الشارع من تحت رجليه".
وانتقلت المذيعة بعد نظرتها لطريقة تعامل الملك مع "الثورات العربية"، إلى الحديث عن المواطن المغربي والحياة في البلاد، حيث قالت إن الشارع هو من يدفع الثمن بوصول الإسلاميين للحكم، مبرزة أن المغرب لديه ترتيب متقدم بين الدول المصابة بمرض "الإيدز"، ويكفي لذلك نقر محرك البحث "غوغل".
وزادت هجومها بأن أهم دعائم الاقتصاد المغربي يرتكز على ما مسته اقتصاد الدعارة، قبل أن تتأسف لخوضها في هذا الموضوع في شهر رمضان الكريم"، مشيرة إلى أن هذا كله موجود تحت حكم "الإسلاميين" في المغرب، في إشارة إلى الحكومة التي يقودها حزب "العدالة والتنميَّة".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذيعة مصريَّة تشنُ هجومًا لاذعًا ضد الحكومة المغربيًّة مذيعة مصريَّة تشنُ هجومًا لاذعًا ضد الحكومة المغربيًّة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya