أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام

الإعلامية الأردنية "أمان السائح"
القاهرة - المغرب اليوم

 بالرغم من أن تخصص الصحافة والإعلام لم يكن يومًا رغبة من رغبات الأهل إلا أن الإعلامية الأردنية "أمان السائح" استطاعت أن تدرس التخصص عن حب ورغبة، كما أنها استطاعت بالعزيمة بالتسلسل في المهنة، إلى أن أصبحت نائب مدير تحرير جريدة الدستور اليومية، كما أنها معدة ومقدمة برنامج بلا تردد على إذاعة الجامعة الأردنية.

وتؤكد السائح في حوار مع "المغرب اليوم" أن تخصص الصحافة والإعلام هو الأكثر تأثيرًا، ورغبة وشغفًا وقناعة في حياتها، منذ أن كانت في الصفوف الابتدائية، لافتة أنه كان القرار الأوحد للدراسة .

وتؤكد السائح أن العمل الصحافي كبر وتطور  بداخلها من خلال وجودها في هذه المهنة التي تعشقها، مشيرة أن الإعلام الأن أصبح أكثر سهولة ويسر قائلة "يستطيع الصحفي كتابة مواده الصحافية وهو متكيء على الأريكة في المنزل، وتطبع الكلمات وتوصلها إلى مقر الصحيفة، خلال دقائق معدودة، فالفرق كان واضحًا وأصبح الجيل الحالي بالقطاع الصحفي أكثر تماسًا مع كل التفاصيل التقنية الحديثة، ولم يجرب ما مررنا به من صعوبات وارهاق مهني لم يثنينا لحظة عن مواصلة العمل، لا بل البحث عن التميز والتألق، وترك بصمة في هذا المجال ".

والسائح التي تعمل بجريدة الدستور منذ "25" عامًا في جريدة الدستور الأردنية منذ ان تخرجت من جامعة اليرموك، تؤكد البداية التي كانت بتسليم المواد الصحفية بالورقة والقلم في زمن مختلف وإرسال المادة عبر الفاكس او التوجه للصحيفة عبر اي وسيلة نقل  لتسليم المادة المكتوبة إلى غرفة التحرير، دون طباعه بل التدقيق اللغوي ومن ثم الطباعة " عبر ألات الطباعة غير الحديثة " .

وتشدد السائح أن عملها المتخصص في قطاع التعليم، موضحة " تخصصت عبر كتاباتي وأحاديثي الصحافية والتحليلات والقضايا التي غيرت في مسيرة التعليم الكثير، من المفاصل، وأصبحت أخاطب كل الأجيال في هذا المجال ، وتوالى الوزراء والمسؤولين والامناء العامين على هذا القطاع، وأسست لعلاقات واسعة مع رؤساء جامعات ومسؤولين وطلبة بهذا المجال.
وتضيف السائح "عرجت خلال السنوات الاخيرة من مشواري الاعلامي الذي اتعلم منه كل يوم درسا ومعلومة وخبرة من كل فرد اقابله ، ودخلت عالم الاذاعة عبر اثير الجامعة الأردنية من خلال برنامج  متخصص بقضايا التعليم العالي تحت عنوان بلا تردد ، وكان نقطة تحول جميلة باضافة العمل الصحفي المكتوب الى بث افكار وقضايا من خلف الميكرفون، في برنامج حواري مباشر مازال يعلمني الكثير من مفاتيح العمل والعلاقات المهنية الصحيحة .  

وعن حياتها العائلية تؤكد ألام لثلاثة اولاد الاكبر طاهر 21  عامًا وجود 19 عامًا، وأدم 8 اعوام ان الارتباط بزوجها إضافة لحياتها المهنية حيث منحها الامان والاستقرار لافتة ان التحدي الاكبر كان خلق حالة من التوازن والنجاح في العمل والبيت بكافة التفاصيل قائلة

"وكان زوجي داعما حقيقيا ومتفهما ولا يبزال وأولادي سند وفخر، وقد نشأوا على حبهم لعملي وتعلمهم من اللغة العربية، بطريقة حديثهم وإمساكهم للورقة والقلم ومعرفة مصطلحات عربية فصحى، من خلال أحاديثي الهاتفية أو جزء من لقاءات تلفزيونية أو إذاعية بمواضيع مختلفة طيلة سنوات عملي" .

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام أمان السائح تُعرب عن سعادتها لاتجاهها للعمل في مجال الإعلام



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 12:16 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عروض الأفلام القصيرة والسينمائية تتهاوى على بركان الغلا

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 13:57 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"الفتاة في القطار" تتصدر قائمة نيويورك تايمز

GMT 04:56 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار مستحدثة لديكور غرف نوم بدرجات اللون الرمادي
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya