المدرسة الوطنية للمعلوماتية تُحذر جامعة وجدة من سرقة اسمها
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"المدرسة الوطنية للمعلوماتية" تُحذر جامعة وجدة من "سرقة اسمها"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

جامعة محمد الخامس في الرباط
وجدة – هناء امهني

حذرت المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم التابعة لجامعة محمد الخامس في الرباط، مسؤولي جامعة محمد الأول في وجدة، من استنساخ مشروعها من خلال إقامتها مدرسة جديدة تحمل نفس الاسم، مهددة باتخاذها جميع الإجراءات والتدابير اللازمة للدفاع عن المكانة المتميزة للمدرسة.

ورفضت مدرسة الرباط المعلوماتية، في بلاغ توصل "المغرب اليوم" لنسخة منه، استخدام اسم المدرسة المعترف به على الصعيدين الوطني والدولي، والغني بخبرة تفوق 27 سنة من الجهد والعطاء والتميز في ميداني التكوين والبحث العلمي في مجال المعلوميات وتحليل النظم .

وصممت المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم، العزم على اتخاذ جميع الإجراءات والتدابير اللازمة للدفاع عن المكانة المتميزة للمدرسة، كمرجع رائد في تكوين مهندسي الدولة في المعلوميات وتحليل النظم على صعيد المملكة المغربية.

هذا، وأثار قرار صادق عليه مجلس جامعة محمد الأول في وجدة، يوم 27 ديسمبر / تشرين الأول 2018، استغراب المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم التابعة لجامعة محمد الخامس في الرباط، من خلال إعلانها إنشاء مشروع يحمل نفس اسم مدرسة الرباط المعلوماتية.

قد يهمك أيضاً :

400 ألف درهم مغربي ميزانية سباق جمعية أصدقاء الحي الحسني

جلسة عن بعد بين طلاب المدرسة الوطنية العليا للمعلومات وتحليل النظم

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المدرسة الوطنية للمعلوماتية تُحذر جامعة وجدة من سرقة اسمها المدرسة الوطنية للمعلوماتية تُحذر جامعة وجدة من سرقة اسمها



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 20:49 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أحداث مهمة وسعيدة

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 13:15 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"ميلان" يرغب في الحصول على خدمات المهاجم ماركوس راشفورد

GMT 10:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كمال الشناوي

GMT 22:34 2018 الأربعاء ,28 آذار/ مارس

تعرف على أفضل "المتاهات الثلجية" حول العالم

GMT 11:15 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

محافظ الخرج يلتقي أعضاء المجلس المحلي الجديد

GMT 07:21 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

ماكرون يقبل دعوة "زيارة دولة" إلى البيت الأبيض

GMT 08:43 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المدافعون عن حقوق الإنسان

GMT 20:16 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

جماهير عُمان تسقط على الملعب أثناء الاحتفال بلقب خليجي 23

GMT 13:30 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

الاقتصاد الوطني المغربيّ يسجل نسبة نمو بلغت 3.8 %

GMT 00:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

منير الجعواني "مستعدّ" لتدريب الفريق البركاني خلفًا للطاوسي

GMT 10:51 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

رونالدو يخرج عن صمته ويوجِّه كلامًا قاسيًا للحكيمي

GMT 14:09 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

مدينة أغادير تحتضن نسخة جديدة مِن "ميس أمازيغ" 2018

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 17:52 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق واتفورد يواصل التميز بفوز كبير على نيوكاسل السبت

GMT 14:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الممثلة إلهام شاهين تتحدث عن مواقفها مع الفنانة شادية
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya