الرباط - المغرب اليوم
أثار خبر تعيين فاطمة النجار، القيادية في حركة التوحيد والإصلاح التي ارتبط اسمها بفضيحة المنصورية، من قِبل البيجيدي خالد الصمدي، كاتب الدولة بالتعليم العالي، في منصب رئيسة لقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، جدلاً واسعًا بين المهتمين بالشأن التعليمي.
هذا الخبر الذي لم يتم إلى حدود الساعة تأكيده أونفيه من قبل الجهات المعنية، أثار سخطا عارما جدا، على اعتبار أن التعيين إن صح، لم يستند إلى أي معايير منطقية، اللهم منطق المحسوبية على حد قول بعض المعلقين على الخبر، الذين أعادوا التذكير بأن المعنية بالأمر لها ماض يعلمه الصغير قبل الكبير، بعد ضبطها من قبل مصالح الشرطة القضائية للدرك الملكي بجماعة المنصورية، في وضع مخل بالأخلاق مع زميلها في الحركة عمر بنحماد.
وقد يهمك أيضاً :
قرار وزاري بحظر النشاطات السياسية والحزبية في المدارس اللبنانية
"التربية" المغربية تنفي حذف "فلسطين" من كتاب مدرسي
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر