حرمان مهندسي الدولة من العمل بالتعاقد في وظائف التعليم
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

حرمان مهندسي الدولة من العمل بالتعاقد في وظائف التعليم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حرمان مهندسي الدولة من العمل بالتعاقد في وظائف التعليم

فصل دراسي
الدارالبيضاء- فاطمة القبابي

وجد مهندسو الدولة أنفسهم محرومين من اجتياز مباريات التوظيف بالتعاقد في التعليم، رغم أنهم يتوفرون على مسيرة دراسية تمتد لخمس سنوات بعد الباكالوريا، في الوقت الذي أضحت فيه الأبواب مُشرعة أمام حاملي شهادة الإجازة، للولوج إلى سلْك التعليم، عبر بوابة التوظيف بالتعاقد، وبعد إسقاط وزارة التربية الوطنية لشرط السن، فإنهم لم يتمكنوا من الترشح لاجتياز مباريات التعليم علمًا أنه كان متاحًا لهم في السنوات الماضية.

وأكدت مصادر مطلعة أن ملف مهندسي الدولة تم رفضه في كل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في المملكة دون تقديم تبريرات عن هذا الرفض، رغم أنهم يعانون وضعية البطالة منذ حصولهم على دبلوماتهم، كما أن مستواهم الدراسي يفوق مستوى الحاصلين على الإجازة بسنتين.

ويتساءل مهندسو الدولة عن سبب رفْض الأكاديميات لملفاتهم بدعوى معادلة الدبلوم بالإجازة، علمًا أن المهندسين كانوا يُوظفون في أسلاك التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي قبل تطبيق القوانين الجديدة المنظمة للتوظيف بالتعاقد، وكانت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي قد فتحت باب الترشح لمباراة توظيف أساتذة بالتعاقد خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 21 يونيو/حزيران الجاري في كافة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في المملكة، لسدّ النقص الحاصل في أساتذة التعليم العمومي.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حرمان مهندسي الدولة من العمل بالتعاقد في وظائف التعليم حرمان مهندسي الدولة من العمل بالتعاقد في وظائف التعليم



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 06:52 2017 السبت ,25 آذار/ مارس

السطو بحسن النية

GMT 05:59 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

اللغة كائن حي

GMT 04:35 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

غادة عبد الرازق تستغل مرض عمروسعد في فيلم "الكارما"

GMT 09:36 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

الباحثون يكتشفون أسرار عمرها 4500 عام داخل الهرم الأكبر

GMT 01:05 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم ملتقى عن التحول نحو اقتصاد المعرفة في الرباط

GMT 02:17 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

العاصمة الأردنية تحيي ليلة مصرية من الطراز الأول

GMT 14:44 2014 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

المغربيّة وئام الدحماني تشارك في عمل درامي جديد

GMT 19:32 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

برج النمر.. مستقل وشجاع ويحقق طموحه بسرعة كبيرة

GMT 02:25 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

تجنب آثار شرب الكحول في حفلات الكريسماس

GMT 15:35 2013 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

أفكار رائعة لتصميمات الحدائق فوق أسطح المنازل

GMT 01:46 2014 الجمعة ,14 آذار/ مارس

مجموعتي الجديدة تصف مصر من وجوه البدويّات
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya