الفكر والتعبير تنتقد أسلوب التعتيم الذي يسيطر على وضع اللائحة الطلابية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الفكر والتعبير تنتقد أسلوب التعتيم الذي يسيطر على وضع اللائحة الطلابية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفكر والتعبير تنتقد أسلوب التعتيم الذي يسيطر على وضع اللائحة الطلابية

القاهرة ـ وكالات

طالبت مؤسسة (حرية الفكر والتعبير) وزير التعليم العالي مصطفى مسعد، بإعلان نص النسخة الأخيرة المعدلة من اللائحة الطلابية التي لم يعلن عنها حتى الآن، ولازال الغموض يحيط بالتعديلات التي طرأت عليها، ومن المقرر عرضها خلال اجتماع مجلس الوزراء، بعد غد الأربعاء.  كما طالبت المؤسسة الوزير بتحمل المسؤولية عن كافة الخطوات والملابسات التي تمت وستتم في المستقبل بشأن هذا الموضوع، بالإضافة إلى الالتزام بنشر الصيغة النهائية من اللائحة على الموقع الإلكتروني الرسمي للوزارة، حتى تتاح الفرصة لجميع الطلاب للاطلاع عليها.  وانتقدت اتباع الوزارة لأسلوب التعتيم وغياب الشفافية، اللذين يسيطران على عملية وضع اللائحة، مشيرة إلى أن الوزارة المختصة بإدارة الأمر، عكفت على وضع اللائحة في الغرف المغلقة، بعيدًا عن أعين الطلاب، دون التزام بالحد الأدنى من الإفصاح عن مجرياتها، والتي يترقبها المجتمع الجامعي وكافة المهتمين والباحثون بمجال الحقوق والحريات الأكاديمية والطلابية.  وأكدت، أن التعتيم لم يرتبط بمرحلة إقرار اللائحة فقط، وإنما هو سياسة عامة انتهجتها الوزارة منذ توليها المسؤولية، والتزم الوزير الصمت طوال هذه الفترة، وعدم إصدار أي بيان رسمي حولها؛ الأمر الذي سبب الخلافات والانقسامات بين ممثلي الاتحادات الطلابية .

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفكر والتعبير تنتقد أسلوب التعتيم الذي يسيطر على وضع اللائحة الطلابية الفكر والتعبير تنتقد أسلوب التعتيم الذي يسيطر على وضع اللائحة الطلابية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya