المزيني  4 مليون دولار خسائر التعليم بفعل العدوان على غزة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

المزيني : 4 مليون دولار خسائر التعليم بفعل العدوان على غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المزيني : 4 مليون دولار خسائر التعليم بفعل العدوان على غزة

غزة ـ صفا

أكد وزير التربية والتعليم بغزة أسامة المزيني 50 مدرسة أصيبت بأضرار ما بين جسيمة ومتوسطة خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي استمر ثمانية أيام على القطاع، موضحاً أن خسائر التعليم بلغت 4 مليون دولار كتقديرات أولية. وقال المزيني في مؤتمر صحافي عقده الخميس بعد تفقده عدد من المدارس المتضررة "إن 5 موظفين من قطاع التعليم استشهدوا وأصيب أكثر من 300 أخرين ما بين طلبة ومعلمين خلال العدوان ". وأضاف أن معظم شهداء العدوان كانوا من الطلبة خاصة من المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، مشيراً إلى أن الطلبة المتضررة مدارسهم سيتم نقلهم للدراسة في مدارس أخرى إلى حين يتم إعادة ترميم وبناء مدارسهم التي استهدفها القصف. وبيّن أن الدراسة ستستأنف السبت المقبل وسيكون اليوم الأول فيها للتفريغ الانفعالي للأطفال عبر الطرق التعليمية وذلك للتخفيف من أثار الحرب عليهم. واستنكر استمرار استهداف المدارس والمعلمين وحتى رياض الأطفال أيضاً، مطالباً الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالوقوف عند مسئولياتهم وإلزام الاحتلال باحترام اتفاقية جنيف لحماية المدارس وحق التعليم، وحماية المؤسسات التعليمية. وطالب المجتمع الدولي بمتابعة الدمار الذي لحق بالمدارس. وشدد على أنه وبالرغم من استهداف الاحتلال المتعمد للمسيرة التعليمية إلا أنها ستتواصل وتستمر لأنها الطريق لتحرير الوطن وتحقيق العزة والكرامة للشعب الفلسطيني. وفق وصفه 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المزيني  4 مليون دولار خسائر التعليم بفعل العدوان على غزة المزيني  4 مليون دولار خسائر التعليم بفعل العدوان على غزة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya