تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط عليها في الجديدة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط عليها في الجديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط عليها في الجديدة

تحريض قاصر على الدعارة
الرباط ـ المغرب اليوم

تواصل غرفة الجنح الاستئنافية التابعة لمحكمة الاستئناف بالجديدة، غدا الاثنين، النظر في ملف الاعتداء على تلميذة بالضرب والجرح ومحاولة الاختطاف والتحريض على الفساد، بعد أن تم تأخير البث فيه الإثنين الماضي لإعداد الدفاع.

النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية سيدي بنور، تابعت المتهم من أجل جنح تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط على قاصر دون الثامنة عشرة، من أجل ممارسة البغاء والتحريض الجنسي في مواجهة قاصر وحيازة السلاح بدون مبرر مشروع والسكر العلني البين والتهديد والضرب والإيذاء العمدي، بحيث تمت إدانته من أجل الضرب والجرح فقط ب6 أشهر حبسا نافذا وبأداء تعويض مدني قدره 15 ألف درهم للمطالبة بالحق المدني.

 دفاع الضحية وهي تلميذة لا يتجاوز عمرها 15 سنة، طالب هيئة المحكمة بالقَول بعدم الاختصاص وإحالة الملف على غرفة الجنايات لخطورة الأفعال المرتكبة في حق الضحية، خصوصا وانها تقدمت بشكاية ضد المتهم نفسه في وقت سابق بتهمة التحرش قبل أن تتنازل عنه بإيعاز من الجيران. قبل أن يعود المتهم لسابق أفعاله ولربما أخطر حيث ترصد للتلميذة القاصر، ليعترض سبيلها وهو في حالة سكر طافح ويهددها بواسطة السلاح الأبيض ويعتدي عليها بالضرب، قبل أن يجرها لمكان خال بنية اغتصابها، لولا تدخل أحد المارين..

وقد يهمك أيضا" :

الشرطة المغربية توقف أربعة أشخاص يمارسون الرذيلة في فاس

تفاصيل صادمة عن إدانة أربعيني استغل 100 فتاة في الدعارة

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط عليها في الجديدة تحريض قاصر على الدعارة وممارسة ضغوط عليها في الجديدة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya