أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية وتتهم مشغلها بتعذيبها حتى الموت
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية وتتهم مشغلها بتعذيبها حتى الموت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية وتتهم مشغلها بتعذيبها حتى الموت

أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية
الرياض - المغرب اليوم

 فاطمة الريحاني، المواطنة المغربية ذات 43 سنة، والتي وافتها المنية بالديار السعودية حيث تشتغل خادمة لدى أسرة سعودية، حيث إدعى مشغلها أنها انتحرت. 

أسرة فاطمة والمكونة من أمها وأختها وابنتها وهي طفلة في مقتبل العمر، والتي تعد المرحومة معيلتها الوحيدة، تنفي رواية الإنتحار، وتتحدث عن تعذيب مبالغ فيه تعرضت له من طرف مشغلها، أدى لوفاتها، مطالبة السلطات المغربية بالتدخل لدى مثيلتها السعودية لفتح تحقيق عادل ومنصف... خاصة وأن أخت الهالكة تتوفر على معطيات وتسجيلات صوتية تدفع في اتجاه نفي فرضية الانتحار تماما. 

وزارة الخارجية والتعاون وردا على مراسلة لمليكة الريحاني شقيقة المرحومة، ونقلا عن الشرطة السعودية أوضحت أن فاطمة وجدت منتحرة فجر الأحد 16 غشت الجاري، بعد أن ألفت بنفسها من الطابق الثالث لبيت مشغلها، مؤكدة أن التحقيق جار في القضية. 

فاعلون مدنيون وحقوقيون بمدينة اليوسفية، وكما علمت أخبارنا مقبلون على تنظيم محطات تضامنية مع الضحية فاطمة وأسرتها المكلومة. 

قد يهمك ايضا:

حضور إعلامي قوي للمرأة السودانية يستمد بريقه من "كنداكة" أيقونة الثورة

جوليان مور من أكثر النساء أناقةً في هوليوود وتشتهر بارتدائها أكثر الصيحات جرأةً

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية وتتهم مشغلها بتعذيبها حتى الموت أسرة تنفي انتحار ابنتها بالسعودية وتتهم مشغلها بتعذيبها حتى الموت



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya