فتاة يمنية تُناشد السلطات الكندية بمنحها اللجوء
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

فتاة يمنية تُناشد السلطات الكندية بمنحها اللجوء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فتاة يمنية تُناشد السلطات الكندية بمنحها اللجوء

فتاة يمنية ترفض سلطات أوتاوا منذ عامين منحها وشقيقتها اللجوء
عدن ـ المغرب اليوم

يبدو أن فرار الشابة السعودية رهف وطلبها اللجوء من الأمم المتحدة ,لن يكون حالة معزولة في دول الخليج، إذ ستتبعه محاولات عدة أخرى خاصة في ظل افتقاد ملايين الخليجيات لأبسط الحقوق داخل مجتمعاتهم القبلية.

و ناشدت فتاة يمنية ترفض سلطات أوتاوا منذ عامين منحها وشقيقتها اللجوء المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية، النظر إلى معاناتها وشقيقتها وحث السلطات الكندية على منحهما اللجوء.

وحاولت الفتاة اليمنية استغلال الضجة التي أثارتها حالة رهف من أجل لفت الانتباه إلى معاناتها، حيث طالبت اليمنية ندى علي 22 عامًا بتعديل وضعها ولقاء أمها التي حرمت منها.

وظهرت ندى في بث مباشر بكت خلاله وعبرت فيه عن اشتياقها لوالدتها بعد 3 سنوات على آخر مرة التقت بها، ما ولّد تعاطفًا واسعًا معها بين رواد مواقع التواصل في العالم العربي.

وانتقد الكثير من الناشطين الحكومة الكندية واتهموها بـ"ازدواجية المعايير في تعاملها مع القضايا الخاصة باللاجئين"، كما دعا البعض إلى المساواة بين رهف وندى ومنحها اللجوء وأختها.

واعتبر آخرون أن المقارنة بين رهف وندى غير صحيحة، لافتين إلى أن "رهف تقدمت للأمم المتحدة وعندها حجة أنها مضطهدة دينيا وتريد تغيير دينها وهو ما منحها حق اللجوء، أما ندى فقد دخلت إلى كندا بطريقه غير شرعيه وهو أمر مخالف للقوانين الدولية".

يذكر أن الأسر السعودية شددت أكثر من الرقابة المفروضة على بناتها بخاصة المتمردات منهن مخافة تكرار نفس السيناريو

قد يهمك ايضا :عليا عباس تؤكّد أن القمة العربية ستنعكس إيجابيًا على اقتصاد لبنان

أستاذة جامعية كويتية تطلب اللجوء إلى أميركا

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتاة يمنية تُناشد السلطات الكندية بمنحها اللجوء فتاة يمنية تُناشد السلطات الكندية بمنحها اللجوء



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:00 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

هيلاري كلينتون تتعرض للسخرية من قبل "فانتي فير"

GMT 17:26 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مدبولي يفصح عن احترام شادية لمواعيدها على "ماسبيرو زمان"

GMT 04:18 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

تجارب نيفادا النووية تكشف عن كميات كبيرة من الإشعاع

GMT 18:56 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

وزارة الأسرة تستعد لإطلاق برنامج "يقظة" في المغرب

GMT 01:43 2016 الإثنين ,15 آب / أغسطس

متي يمكن معرفة جنس الجنين بوضوح

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتهاك بحري إسرائيلي لسيادة المياه الإقليمية اللبنانية

GMT 06:38 2015 الأحد ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

معتقل سابق في غوانتانامو يؤكد صعوبة العودة إلى الحياة

GMT 04:32 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

جولة مخيفة داخل أكثر القبائل عزلة في عمق تلال بنغلاديش

GMT 10:35 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

أفكار ساحرة لتجديد المنزل بأقل التكاليف الممكنة

GMT 09:14 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في كلميم الأحد

GMT 16:15 2016 الخميس ,19 أيار / مايو

اليوغا... لمحاربة النسيان وإنعاش الذاكرة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya