أول محامية سعودية وطائرات حربية سورية في إيران
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أول محامية سعودية وطائرات حربية سورية في إيران

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أول محامية سعودية وطائرات حربية سورية في إيران

دبي ـ المغرب اليوم

تناولت الصحف العربية في عناوينها الرئيسية صباح الاثنين مجموعة من الملفات من أهمها رفض سلفيي الجزائر اتفاقية أمنية بين بلادهم وإيران، وتصريحات للداخلية التونسية حول المتورطات في جهاد النكاح، إضافة إلى تسلم أول سعودية رخصة مزاولة مهنة المحاماةالقدس العربيتحت عنوان "سلفيو الجزائر يرفضون اتفاقية أمنية بين بلادهم وإيران،" قالت صحيفة القدس العربي: "رفضت جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية الجزائرية (قيد التأسيس)، الاتفاقية الأمنية التي وقعتها الجزائر مع إيران في مجال مكافحة الإرهاب والجرائم بكل أشكالها."وقال زعيم الجبهة، عبد الفتاح حمداش، في رسالة وجهها إلى رئيس الشرطة الجزائرية اللواء عبد الغني هامل: "إن الاتفاقية الأمنية في التعاون بين الشرطة الجزائرية والأمن الشيعي الصفوي الفارسي الإيراني في مجالات مكافحة الجريمة العابرة للحدود ومكافحة الجرائم المستجدة الجرائم المعلوماتية لا تستقيم دينا ولا عقلا ولا عرفا ولا مذهبا."وأوضح حمداش أن "أهل السنة على مذهب سني يعادي كفر الشيعة وضلالات الروافض وجرائم الصفوية ومذابح المليشيات الشيعة التي تدعمها إيران الفارسية المجوسية،" كما نقلت الصحيفة اللندنية.الحياةوتحت عنوان "الداخلية التونسية: المتورطات في جهاد النكاح لا يتعدين الـ15،" كتبت صحيفة الحياة: "أعلن مسؤول رفيع في وزارة الداخلية التونسية أن عدد التونسيات اللواتي مارسن ما يسمى جهاد النكاح في سوريا مع إسلاميين يقاتلون قوات النظام السوري، محدود ولا يتعدى 15 تونسية في حين قدرت جمعية غير حكومية هذا العدد بالمئات".وصرح المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه "هنّ 15 تونسية على أقصى تقدير سافرن الى سوريا بقناعة تقديم خدمات اجتماعية للمقاتلين، كتمريض الجرحى والطبخ وغسل ثياب المقاتلين، وهناك تم استغلال بعضهن جنسيا تحت مسمى جهاد النكاح، وأضاف أن أربعاً منهن عدن الى تونس، وإحداهن حامل."وتابع نقلا عن التونسيات العائدات من سوريا أن هناك "مسلمات من دول الشيشان وألمانيا وفرنسا ومصر والعراق والمغرب العربي" مارسن جهاد النكاح مع المقاتلين، وفقا لصحيفة الحياة.الشروق المصريةوتحت عنوان "وزارة العدل السعودية تسلم أول رخصة لمزاولة مهنة المحاماة لامرأة،" كتبت صحيفة الشروق المصرية: "أصدرت وزارة العدل السعودية لأول مرة يوم الأحد، رخصة محاماة لامرأة بعد أن كانت تلك المهنة مقتصرة على الرجال فقط."وقالت السيدة بيان محمود بن علي زهران، عبر حسابها الشخصي بموقع تويتر، إنها تسلمت الرخصة كأول محامية سعودية يرخص لها بالعمل.وطالبت عددٌ من القانونيات السعوديات بمنحهن الرخصة أسوة بزميلاتهن في الدول الأخرى، واقتصر نشاط بعض من هؤلاء في السابق بممارسة مهنة المحاماة على تقديم استشارات قانونية عبر صفحات متخصصة في مواقع مثل فيسبوك وتويتر، بحسب الصحيفة المصرية.الإمارات اليوموتحت عنوان "الطائرات الحربية السورية بمكان آمن في إيران،" كتبت صحيفة الإمارات اليوم: "قالت أجهزة الاستخبارات الألمانية، إن إيران سمحت للنظام السوري بنقل طائراته الحربية إلى أراضيها لحمايتها من أي هجوم أجنبي."وقالت الصحيفة إن التقرير الذي وصف بـ"السري، أشار إلى علاقات عسكرية وثيقة بين دمشق وطهران تشمل وقوف حزب الله اللبناني المدعوم من طهران إلى جانب الجيش السوري. ونقل التقرير عن مصدر قوله، أن اتفاقاً عسكرياً بين سوريا وايران أبرم في نوفمبر/ تشرين الثاني 2012 يسمح للرئيس بشار الاسد بـ"توقيف قسم كبير من سلاحه الجوي على الأراضي الإيرانية وباستخدامه عند الحاجة اليه."وأضاف تقرير الاستخبارات الألمانية أن إيران أرسلت قوات نخبة من الحرس الثوري (باسدران) لدعم القوات السورية.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول محامية سعودية وطائرات حربية سورية في إيران أول محامية سعودية وطائرات حربية سورية في إيران



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 00:02 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

إدارة ترمب تشتهي قطع شرين اقتصاد الصين

GMT 22:14 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

تراجع المغرب 20 درجة في رأس المال البشري

GMT 05:27 2016 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

انتحار سيدة مصرية في أكادير ليلة رأس السنة

GMT 05:21 2017 الإثنين ,12 حزيران / يونيو

أروى جودة تعلن أنّ تفاصيل مسلسل "هذا المساء" صعبة

GMT 01:26 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ريم مصطفى تؤكد أنها ستنتهي من "نصيبي وقسمتك" بعد أسبوع

GMT 11:30 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات شعر بها سكان الحسيمة

GMT 00:34 2017 الخميس ,27 تموز / يوليو

مارك فوت ينتقد أداء اللاعبين أمام جزر موريس

GMT 19:19 2016 الثلاثاء ,20 أيلول / سبتمبر

نجلاء بدر تكشف عن استكمال تصوير مسلسل "ستات قادرة"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya