81  من المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

81 % من المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 81 % من المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا

المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا
أبو ظبي - المغرب اليوم

اتفق صناع القرار في قطاع تقنية المعلومات في الإمارات العربية المتحدة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة مواجهة كافة أشكال التهديدات الأمنية الالكترونية التي تتنامى بوتيرة متسارعة جداً في جميع أنحاء المنطقة.

وأوضحت نتائج أحدث دراسة قامت بها شركة "إف 5 نتوركس"، الرائدة على مستوى العالم في مجال شبكات تسليم التطبيقات، التالي:

1-  أفاد 81 % من صناع القرار في قطاع تقنية المعلومات بأن مؤسساتهم واجهت أخيراً تهديدات أمنية الكترونية أكثر من أي وقت مضى. 

2-  صنف 82 % منهم مستوى ضعف مؤسساتهم أمام الجرائم الالكترونية والقرصنة بكافة أشكالها على أنها عرضة للخطر بدرجة "عالية" أو "متقدمة جداً".

3-   أفاد 79 % منهم أنه من يصعب أكثر من أي وقت مضى، تأمين الحماية لمؤسساتهم ضد التهديدات الأمنية الإلكترونية.

وعلى نحو مثير للقلق، يثق فقط 8 % ممن شملتهم الدراسة بالتدابير الأمنية الخاصة بتقنية المعلومات التي اتخذتها مؤسساتهم.

في المقابل، أشار 34 % إلى أن قطاع وخدمات التسويق والمبيعات هو الأكثر عرضة للهجمات، بينما ذكر 28% منهم أنه البريد الإلكتروني، و27 % تطرق إلى بيانات الموظفين، و24% أفاد بأنها معلومات العملاء. 

ومن أشهر التهديدات الالكترونية الشائعة، هجمات الحرمان من الخدمة "دي دوس"، وعمليات الاحتيال عبر رسائل البريد الإلكتروني، وسرقة البيانات، وهجمات البرمجيات الخبيثة "اليوم صفر"، واستغلال تطبيقات المواقع الالكترونية، وتخريب المواقع الالكترونية.

وأشارت شركة "ماركتس آند ماركتس" للأبحاث والدراسات، إلى أن معدل تداولات سوق الحلول الأمنية الالكترونية في منطقة الشرق الأوسط في طريقه للنمو من 5.17 مليار دولار حققها في العام 2014، إلى 9.56 مليار دولار متوقعة في العام 2019، أي بمعدل سنوي مركب تصل نسبته إلى 13.07%. 

كما قامت شركة "برينس ووترهاوس كوبر"، من خلال إصدارها لنتائج دراسة الجرائم الاقتصادية العالمية التي أجرتها في العام 2014، بتصنيف الجريمة الالكترونية كثاني أكثر الأشكال الشائعة للجرائم الاقتصادية على مستوى منطقة الشرق الأوسط.

أما أكثر التحديات أهمية التي تواجه الأمن، فتتضمن تغير الدوافع المحرضة على عمليات القرصنة (33% من المستطلعين)، وتقنيات المحاكاة الافتراضية لشبكات وأسطح مكتب السيرفرات (31%)، وصعوبة إدارة مجموعة متنوعة من الأدوات الأمنية (29%)، والتعقيد المتزايد للتهديدات (29%)، وعملية التحول من البنية التحتية القائمة على مركز البيانات إلى البنية التحتية القائمة على السحابة (25%)، والانتقال من استخدام تطبيقات العميل والسيرفر التقليدية إلى التطبيقات القائمة على المواقع الالكترونية (24%).

وبهدف مواكبة الوضع الراهن والتكيف معه، يرغب 57 % من صناع القرار في الحصول على معرفة وفهم أفضل لمختلف أنواع التهديدات الأمنية، ودعا 24 % منهم إلى وجود إدارة موحدة لأدوات الحلول الأمنية المختلفة، كما يريد 20 % التركيز بشكل أكبر على القضايا الأمنية من قبل الإدارة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

81  من المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا 81  من المؤسسات الإماراتية مهددة إلكترونيًا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya