واشنطن ـ المغرب اليوم
كشفت شركة "EMC2" عن نتائج الدراسة السابعة التي تجريها حول العالم الرقمي، وهي الدراسة الوحيدة التي تعتبر أنها تحدد وتتوقع كمية البيانات التي يتم إنتاجها سنوياً.
وتكشف نتائج دراسة "EMC2" للعام الحالي والتي تأتي بعنوان "كون رقمي من الفرص: البيانات الغنية والقيمة المتزايدة لإنترنت الأشياء" بالتعاون مع خلاصة الأبحاث والتحليل التي أجرتها مؤسسة "IDC" كيف أن ظهور التقنيات اللاسلكية والمنتجات الذكية والشركات المعرفة بالبرمجيات تلعب دوراً محورياً في تضخيم حجم البيانات في العالم.
ويعود ذلك بحسب الدراسة، ولو جزئيًا إلى إنترنت الأشياء، التي تتسبب في مضاعفة حجم العالم الرقمي كل عامين، بل يُتوقع له أن يقفز بمقدار 10 أضعاف بين عامي 2013 و2020، لينمو من 4.4 تريليون جيغا بايت إلى 44 تريليون جيغا بايت.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر