اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود

شظايا مذنب عملاق
لندن ـ المغرب اليوم

ذكرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، أن مذنباً عملاقاً -أشد قوةً من القدرة التفجيرية لجميع القنابل النووية على وجه الأرض- قد يمحو الجنس البشري عن الوجود.

ويشير كتاب حديث إلى نظرية خرج بها عالمان اثنان تقول إن شظايا مذنب عملاق، تستر داخل سحابة من الشهب، في اتجاهها إلى الأرض.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الإدعاءات تعود إلى المؤلف المثير للجدل، جراهام هانكوك، الذي باع 3 مليون نسخة من كتابه "بصمات الآلهة" في العام 1995.

وبينت الصحيفة أن هانكوك يزعم في كتابه الجديد بأن "الإنذارات" النبوئية التي تركتها الحضارة القديمة المنقرضة التي يسميها بحضارة "السحرة" تخبرنا بأن مذنباً سيضرب الأرض قريباً في بقاياها الأثرية (مثل كوبيكلي تبه).
وفي هذا الخصوص، يقول هانكوك: "لقد ترك لنا السحرة رسالة ليست مجازية أو روحانية، إنما تتخذ صيغة تحذير مباشرة وعاجلة".

وأضاف "ما حدث في الماضي قد يحدث مرة أخرى؛ وما دمر عالمهم قد يدمر عالمنا أيضاً.. خلال السنوات العشرين المقبلة، قد تواجه الأرض كارثة أسوأ بألف مرة من انفجار جميع القنابل النووية على سطح كوكبنا والتي تتمثل في الاصطدام بشظايا مذنب كبيرة بما يكفي لتضع حداً لأشكال الحياة كما نعرفها.

وبين هانكوك أن "الأرض تمر عبر تيار من النيازك قد تخلق أعظم خطر اصطدام قد تواجهه البشرية".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

GMT 07:25 2014 السبت ,13 كانون الأول / ديسمبر

ملعب "الأمير مولاي الحسن" جاهز لاستقبال "ريال مدريد"

GMT 05:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

هادي يمهد لزيارة إلى الإمارات في إطار دعم الشرعية

GMT 06:10 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

القميص الجينز لإطلالة مناسبة ومذهلة في الصباح

GMT 10:48 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

توماس تول يمتلك 33 فدانًا من المنازل في ثاوزند أوكس
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya