تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

برج العذراء

مهنياً: تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة هذا الشهر لا سيما في الاسابيع الثلاثة الأولى وتحديدًا حتى تاريخ 23. هناك تأثيرات إيجابية تسهّل عملك وتمدّك بالحيوية والحماسة وتسمح لك باحتلال مراكز جيدة فتشعر بالفخر والاعتزاز. أنت تتقدّم بسرعة ولا بدّ أنك تلمس حفاوة الأجواء وسهولة الوصول الى الأهداف، فالجو واعد وربما أكثر وعدًا من السابق، وظروف الشهر تحثّك على الخروج من النفق المظلم بحيث تواصل صعود القمّة وتجد نفسك قادراً على بذل الجهود المثمرة يوماً بعد يوم، ويكون النصف الأوّل من الشهر زاخراً بالاحتمالات والفرص والمشاريع التي تبثّ في نفسك الحماسة. أقدِم ولا تتأخّر لعرض أفكارك والقيام بمبادراتك، والذهاب نحو بعض المفاوضات والاجتماعات، إذ إنّ قدرتك على النجاح تبدو أكبر بكثير  من الوقت السابق. تبدل الظروف مع انتقال الشمس والزهرة ما يعني احداثاً دراماتيكية وبلبلة شخصية مهنية مالية تستنفر اعصابك وتنظر الى الامور من منظار سلبي، الامر الذي ينعكس سلبًا على صورتك وادائك ونظرة الاخرين اليك، هناك مسؤوليات عديدة والاضواء مسلّطة عليك يجب التعامل مع الظروف المتقلّبة بنضج وانفتاح. لا تتردّد في طلب المساعدة من أحد الزملاء والمعاونين لا تعاند ولا تتكبّر فالظروف تتطلّب منك تواضعًا ومرونة كبيرة كي لا تصطدم بحواجز صعبة.

عاطفياً:يحالفك الحظّ في الشؤون المهنيّة كما الشخصيّة، الزهرة والشمس أيضاً في مواقع مناسبة ما قد يعني تحسّناً في حياتك الخاصّة، أو ولادة لعلاقة حلوة وممتعة ومنعشة. تتلقّى علامات الحبّ وتبقى محلّقاً على الصعيد الاجتماعي، حيث تكون المناسبات مشوّقة جدّاً. تتلقّى عروضاً كثيرة وتخوض بعض النشاطات التي تثير في نفسك الحماسة. أمّا في النصف الثاني من الشهر، فتبدو الأجواء أكثر جموداً وتجعلك تنزوي ربما وتتقوقع على نفسك بعيداً عن الارتباطات، أو هي الأحداث تمنعك من التمتّع بأوقاتك أو التواصل مع الآخرين، فتجد نفسك متراجعاً قليلاً، مبلبل التفكير، وربما تفسخ شراكة أو تنفصل عن أحد الأحبّاء أو تبتعد عن صديق تبيّن لك أنّه غير مخلص. المهمّ هو أن تعدّ للعشرة قبل أن تتلفّظ بأيّة كلمة أو قبل أن تتخذ أيّ قرار. إلّا أنّ الفلك يتحدّث أيضاً عن أمومة تحصل في هذا الوقت أو أبوّة، أيّ أنّ مواليد العذراء يعرفون ولادة في حياتهم قد تغيّر بعض اتجاهاتهم. أمّا العازبون فقد يحوّلون صداقة إلى علاقة أكثر متانةً، وربما يفكّرون بالزواج ويتلقّون عروضاً عاطفية كثيرة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة



GMT 13:00 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يسيطر على مولود "العذراء" التفاؤل خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:46 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث سعيدة تسيطر على مولود "العذراء" خلال شهر كانون الأول

GMT 20:14 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

GMT 19:00 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يكون الحظ الى جانبك ويعزّز قدراتك وحماستك

GMT 11:24 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

مسؤوليات ضاغطة خلال هذا الشهر

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:05 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الجهاز الفني للأحمر يُوافق على طلب وليد أزارو

GMT 22:26 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

ريتا حرب تؤكد أن تجربتها مع الجمهور المصري مرعبة

GMT 10:45 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

درس علمي بتعاوني الملحاء والمخلاف الثلاثاء

GMT 05:04 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مهرجان "ضيافة" يعلن شروط الترشح لجائزة أفضل مدوّن في دبي"

GMT 16:36 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

العجز المالي لمولودية وجدة يبلغ 700 مليون سنتيم

GMT 02:43 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد في ضيافة "أبلة فاهيتا" في "الدوبلكس"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya