يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً

برج العذراء

 مهنياً: يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً، إذ أنك تطلّ على تأثيرات فلكية مشجّعة، بعد فترة من التعقيدات والصعوبات. تلاحق النشاطات بنمط سريع ووعود كثيرة، وقد توقّع على عقد غير منتظر أو تباشر بعمل جديد وتبحث عن قضيّة شرائية مميزة، كأن تمتلك عقاراً أو منزلاً أو سيارة جديدة أو مجوهرات ثمينة. تتلّقى ربما هديّة أو منحة أو مساعدة من مرجعية حكومية أو من مؤسسة وتحصل على أرباح. تبدو حيويتك مضاعفة، وقد تفتح أمامك أبواب كثيرة تتيح لك فرصة الكسب المادي والمعنوي. تخوض مفاوضات وتكون واثقاً من نفسك. ها هو كوكب المريخ يشكّل الآن طالعاً جيّداً مع برجك، فبعد معاكسته لك طويلاً في برجك ، يعود لينضمّ إلى كواكب أخرى في مواقع مناسبة، عطارد الزهرة من العقرب الصديق  ما يجعلك تستفيد من اتصالات مع بعض المراجع النافذة، سواء في عملك أو في تعاطيك مع الحكومات والبلدان، خاصة إذا كنت من مواليد الدائرتين الأولى والثالثة. وقد يحظى مواليد العشرية الأولى بعقد ممتاز أو اتفاق مميّز أو عرض لم يتوقّعوه. قد تُتاح لك فرص مهمّة لكي تحقق أرباحاً عن طريق نشاطات تحبّها كالسفر والنشر والتربية والاتصالات والعلاقات الخارجية، كما النشاطات الفكرية.   قد يجذبك الغموض والأسرار، وربما تتحوّل إلى محقّق يلاحق بعض القضايا أمّا إذا كنت تعمل في هذا المجال، فقد تحرز نجاحاً ملفتاً وتقبض على عصابة مثلاً، أو تكشف النقاب عن عملية إرهابية، أو تلقي القبض على بعض المخرّبين. تبدو المفاوضات والإتصالات كلّها مميّزة، تحت تاثير الشمس التي تنقل في تاريخ 23الى برج العقرب كذلك تقوم باستثمارات إذا كنت تنتمي إلى عالم المال والأعمال. وقد تحظى بسلفة أو منحة أو قرض تسعى إليه. تزول المخاوف السابقة وتستعيد ثقتك بنفسك، فتبدو متألّقاً ومنتصراً. تسوّي بعض النزاعات السابقة، كما إنّك تمارس إغواء على شخص مميّز يسعى إليه الكثيرون

عاطفياً: كوكب الحب والشهرة الزهرة في برج العقرب ابتداء من تاريخ 8 ، يزوّدك بكاريزما كبيرة ويجعلك تفرح بكسب القلوب وإيقاعها في شباكك، وتلمع مواهبك الديبلوماسية هذا الشهر لتزيد الروابط متانة وتكاتفاً. اجل، يكون بالنسبة اليك شهراً جميلاً فيكافئك الحبيب بدعمه ووقوفه الى جانبك ساعة الحاجة. لا تشدّد الآن على استقلاليتك، اترك الباب مفتوحاً للحوار والنقاش واسمح للحبيب أن يشدّد هوعلى بعض مطالبه. ان طاقتك على استيعاب حاجات الحبيب كبيرة، فهذه فرصتك المناسبة للإصغاء له والاهتمام به. اسعَ لإرضائه. للعازب قد تتحوّل علاقة أردتها ربما مغامرة عابرة إلى أكثر متانة وعمقاً. لكنّ الكواكب تشير إلى رغبة في التسلية وتمضية الوقت مع شركاء متعدّدين بعيداً عن الإلتزام. أمّا الإرتباطات فقد تشهد افراحا كثيرة الحياة الإجتماعية تبقى صاخبة وتتاح لك فرص لعقد صداقات جديدة ومميّزة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً يمكنك ابتداء من الآن أن تشقّ طريقك مطمئناً



GMT 13:00 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يسيطر على مولود "العذراء" التفاؤل خلال شهر كانون الثاني

GMT 13:46 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أحداث سعيدة تسيطر على مولود "العذراء" خلال شهر كانون الأول

GMT 19:00 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

يكون الحظ الى جانبك ويعزّز قدراتك وحماستك

GMT 12:11 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

GMT 11:24 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

مسؤوليات ضاغطة خلال هذا الشهر

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 18:15 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيونسيه تسحر الحضور بـ"ذيل الحصان" وفستان رائع

GMT 22:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

جمارك "باب مليلية" تحبط عشر عمليات لتهريب السلع

GMT 02:20 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

أصغر لاجئة في "الزعتري" تجذب أنظار العالم لقسوة معيشته

GMT 01:31 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مريهان حسين تنتظر عرض "السبع بنات" و"الأب الروحي"

GMT 02:54 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر سعيدة بالتمثيل أمام الزعيم عادل إمام

GMT 18:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة فوز الوداد.. الرياضة ليست منتجة للفرح فقط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya