قصّة عشق وإخلاص عمرها آلاف السنين بين الماء والنار
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

قصّة عشق وإخلاص عمرها آلاف السنين بين الماء والنار!

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قصّة عشق وإخلاص عمرها آلاف السنين بين الماء والنار!

نيويورك - وكالات

وقعت شعلة نار في نيويورك في حب قطرات المياه فعلاً، فجاورتها لآلاف السنين وأثارت فضول الباحثين، وأصبح جمال الشعلة الخالدة لا يفوقه إلا سحر لغزها. حول العالم، هناك المئات من الشعلات، لكن قلة منها طبيعية، وجميعها يعتقد أنها تبقى مضاءة بفعل غاز تنتجه الصخور تحتها باستثناء شعلة بارك ريدج في غرب نيويورك التي يعتقد أنها أشعلت على يد السكان الأصليين ولم تنطفئ حتى يومنا هذا. ويتوجب لعملية الاشتعال أن تكون الصخور تحتها حارة جداً لدرجة تفوق غليان الماء، غير أن باحثين من جامعة “إنديانا” اكتشفوا أن الصخور تحت بارك ريدج ليست حارة لدرجة إنتاج غاز، فهي تشابه حرارة كوب من الشاي، ما يعني أن عملية جيولوجية من نوع آخر تشعل نار الشلالات. ورغم أن هذه العملية لا تزال مبهمة للعلماء، فقد لفتت الدراسات الأولية إلى إمكانية وقوف تسربات لغاز الاردواز أو الشيست وراءها، وهو غاز محبوس بين الأحجار الطبقية، حيث أثبتت أن الغاز الذي يبقي الشعلة مضاءة يحوي نسبة مركزة عالية جداً من غازي الإيثان والبروبان، مما قد يحويه أي غاز مسرب آخر. مجموعة من الألغاز جمعتها شعلة نيويورك في لهيبها فحيرت العلماء، واحتارت معها عيون السياح الذين يقصدونها من كل مكان.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصّة عشق وإخلاص عمرها آلاف السنين بين الماء والنار قصّة عشق وإخلاص عمرها آلاف السنين بين الماء والنار



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 22:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

أمزال يعترف بوجود حالة تنافي لدى بعض أعضاء أندية الشطرنج

GMT 07:59 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تدعو قطر لحضور قمة مجلس التعاون الخليجي المرتقبة

GMT 03:09 2015 الجمعة ,23 تشرين الأول / أكتوبر

شارلوت هوكينز تكشف عن حقيقة المجاعة المهلكة في ملاوي

GMT 05:53 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فايج أحمد يشتهر بتصميم سجاد سحري لتزيين الجدران

GMT 02:17 2016 الأربعاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الدرّاجة آنا ميريس أسطورة سباق الدرجات الأسترالية تعتزل

GMT 16:50 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ماهى أهمية المدرسة وفوائدها بالنسبة للطفل؟
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya