عزيز أخنوش يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بقطاعات التعليم والصحة والعمل
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أكّد انّ هوية حزب "التجمع الوطني للأحرار" تتطلب إشراك قواعده في صناعة القرار

عزيز أخنوش يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بقطاعات التعليم والصحة والعمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عزيز أخنوش يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بقطاعات التعليم والصحة والعمل

رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار السيد عزيز أخنوش
الدار البيضاء - جميلة عمر

أكّد رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار السيد عزيز أخنوش، في كلمة له بمناسبة انعقاد المؤتمر الجهوي للحزب في جهة العيون الساقية الحمراء، السبت في العيون، أن الحوار الذي أطلقه الحزب يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بالقطاعات الحيوية التي تشمل التعليم والصحة والعمل.

وأضاف اخنوش أن هوية وتموقع وقيم الحزب تتطلب إشراك قواعده في صناعة القرار، مذكرا بالمسار التاريخي للحزب الذي انبثق من رحم المسيرة الخضراء. وأبرز رئيس الحزب، أن شعار المؤتمر "لنواصل المسار" من قلب الأقاليم الجنوبية للمملكة يجسد الرغبة الاكيدة من أجل الابداع في منهجية العمل وبلورة عرض الحزب وإشراك المناضلين والقواعد في صناعة القرار من خلال العمل .

وبيّن أن حزب التجمع الوطني للأحرار يعمل من أجل إصلاح أعطاب قطاعات التعليم والصحة والتشغيل، وذلك من خلال خلق فرص الشغل والحرص على تقليص الفوارق والتفاوتات بين المناطق، والعمل والوفاء بالوعود والإنصات لنبض الشارع والقرب من المواطنين.

وبخصوص القطاع الصحي، شدّد أخنوش على ضرورة تخصيص كوطا لطلبة كل جهة للولوج لكلية الطب، من أجل وضع حد لمشكلة الموارد البشرية الطبية، على أساس الإلتزام بالعمل داخل النفوذ الترابي للجهة بعد التخرج لضمان عدالة مجالية واستقرار مهني للأطر الطبية. وأشار رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار خلال هذا اللقاء الذي حضره عدد من أعضاء المكتب السياسي للحزب والمناضلين بجهة العيون الساقية الحمراء، إلى أن البرنامج التنموي للأقاليم الجنوبية للمملكة يحمل مشاريع مهمة تعدّ بمستقبل زاهر لأهالي هذه الربوع .

وذّكر السيد اخنوش أن الدبلوماسية المغربية، حققت نجاحًا باهرًا ومكنت من استرجاع المغرب لمكانه الطبيعي داخل أسرته الأفريقية رغم كيد الأعداء ، مجددًا تجند الحزب الدائم وراء الملك للدفاع عن حوزة الوطن، ووحدته الترابية.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عزيز أخنوش يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بقطاعات التعليم والصحة والعمل عزيز أخنوش يسعى إلى البحث عن السبل الكفيلة بالارتقاء بقطاعات التعليم والصحة والعمل



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:04 2016 السبت ,29 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد جدة يؤكد أن إصابة محمود كهربا تتحدد السبت المقبل

GMT 20:21 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

بالفيديو: ريمونتادا تاريخية للرجاء أمام الوداد

GMT 17:56 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

اشتباكات في سجن "راس الما" بين "الزفزافي" ورفاقه والحراس

GMT 05:02 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

مرسيدس تكشف عن سيارتها الجديدة GLB 2020

GMT 13:25 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

سارى ينتقد لاعبي "تشيلسي" بعد الخسارة أمام "بورنموث"

GMT 06:50 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"الفلبين" تستهوي عشاق السفر والترحال في 2018

GMT 19:50 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الفيلم الروائي "وأنا رايحة السينما" يعرض لأول مرة في "زاوية"

GMT 06:21 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"

GMT 06:42 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

تشكيله ألوان الباستيل و احدث صيحات فصل صيف و خريف 2018

GMT 01:59 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

تدشين طريق سياحي ضخم في تشيلي لجذب السياحة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya