انطلاق ندوة حول اللغة الدارجة في المغرب الكبير باعتبارها الأكثر إثارة للإهتمام
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

هادفة إلى تبادل علمي هادئ ورزين حول المسائل الحاسمة

انطلاق ندوة حول اللغة الدارجة في المغرب الكبير باعتبارها الأكثر إثارة للإهتمام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انطلاق ندوة حول اللغة الدارجة في المغرب الكبير باعتبارها الأكثر إثارة للإهتمام

ندوة بالبيضاء حول اللغة الدارجة بالمغرب الكبير
الرباط - المغرب اليوم

ينظم مركز تنمية الدارجة «ندوة مغاربية» حول اللغة الأم بالمغرب. ويهدف المؤتمر، حسب ماجاء في  بلاغ صادر عن الجهة  المنظمة، إشراك اللغويين من المغرب الكبير، إقامة تبادل علمي، هادئ ورزين حول مسالة حاسمة، إذ تبقى الدارجة من بين كل اللغات المتواجدة بالفضاء المغاربي، اللغة الأكثر إثارة للاهتمام. ويضيف البلاغ أن الدارجة تستثير بردود فعل متباينة، فرغم كونها اللغة الأكثر تداولا والأكثر حيوية إلا أنها تظل مهمشة في الخطابات الرسمية كما يتم استبعاد كل ما تروم الاعتراف بشرعيتها كلغة يمكن لها القيام بوظائف تتجاوز وظيفة اللغة العامية.


 وسيناقش الملتقى أربعة محاور، أولها مخصص للمبتكرين الذين يبدعون بهذه اللغة في مجالات مختلفة، في حين يتناول المحور الثاني القضية من وجهة نظر سوسيولسانية، أما المحور الثالث، فيهتم بمسألة التعليم والمدرسة والدور الذي تلعبه الدارجة في هذا المجال، وأخيرا، المحور الرابع ستتيم، من خلال المناقشات والتوصيات، وضع مشاريع مشتركة حول اللغة الدارجة في البلدان المغاربية الثلاثة.

قد يهمك أيضًا : 

بدء أعمال ندوة مغاربية حول تأقلم قطاع الفلاحة والزراعات

"اللَّحْن" كلمة السر في المبارزات الخطابية بين اللغويين العرب

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاق ندوة حول اللغة الدارجة في المغرب الكبير باعتبارها الأكثر إثارة للإهتمام انطلاق ندوة حول اللغة الدارجة في المغرب الكبير باعتبارها الأكثر إثارة للإهتمام



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya