صراع النفط والغاز يُشعل البحر المتوسط مع زيادة حدة التوترات بين مصر وتركيا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

في طريقها للتوسع السياسي للوصول إلى الشواطئ الليبية

صراع النفط والغاز يُشعل البحر المتوسط مع زيادة حدة التوترات بين مصر وتركيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صراع النفط والغاز يُشعل البحر المتوسط مع زيادة حدة التوترات بين مصر وتركيا

حقول النفط علي الحدود الليبية
القاهرة-المغرب اليوم

تحول الصراع على ثروات النفط والغاز إلى مادة ملتهبة تزيد من أسباب النزاعات والخلافات على المصالح بين الدول المحيطة بالبحر المتوسط، فبعد الصراع المائي والنفطي بين لبنان وإسرائيل جاء الصراع المتفجر حديثاً بين تركيا وكل من اليونان وجمهورية قبرص، بعدما تجاهلت تركيا، في طريقها للتوسع السياسي للوصول إلى الشواطئ الليبية، أن شواطئ جزيرة كريت هي أراضٍ يونانية. وأخيراً جاء الصراع الثالث، بين تركيا ومصر، الدولتين الأكبر في منطقة شرق المتوسط، نظراً إلى ارتفاع عدد السكان في كل منهما من جهة وإلى تقدمهما الصناعي. وتحول دخول تركيا على خط المواجهة في منطقة المتوسط من البوابة الليبية إلى سبب مباشر لتأجيج الصراع، ودخوله مرحلة جديدة على المستوى السياسي والعسكري معاً، ما دفع دول المنطقة إلى إنشاء «منتدى غاز شرق المتوسط» (مقره القاهرة)، ويضم مصر واليونان وقبرص وإيطاليا والأردن وفلسطين وإسرائيل، فيما استُبعدت منه تركيا لحسابات سياسية واستراتيجية    

قد يهمك ايضا :

الرسوم الجمركية على السلع الصينية تضر بقطاع التصنيع الأميركي

الصين تغازل أميركا بإعفاءات جمركية جديدة بعد اتفاق "المرحلة واحد

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صراع النفط والغاز يُشعل البحر المتوسط مع زيادة حدة التوترات بين مصر وتركيا صراع النفط والغاز يُشعل البحر المتوسط مع زيادة حدة التوترات بين مصر وتركيا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 02:10 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

جزيرة سقطرى اليمينية أجمل بقاع العالم في 18مليون سنة عزلة

GMT 21:57 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

ابنة علي الحجار تشن هجوماً على محمد رمضان

GMT 10:19 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

ابنة عمرو دياب تُثير الجدل بسبب صورتها مع صديقها
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya