رشيد غلام يستنكر منعه فنيًا في المغرب ويَنتقِد الوضع الحقوقيّ في البلاد
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

اغتنم الاحتفال باليوم العالميِّ لحقوق الإنسان لتوجيه رسائل للمسؤولين

رشيد غلام يستنكر منعه فنيًا في المغرب ويَنتقِد الوضع الحقوقيّ في البلاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رشيد غلام يستنكر منعه فنيًا في المغرب ويَنتقِد الوضع الحقوقيّ في البلاد

رشيد غُلام يحتجّ على حصاره فنيًّا أمام مقرّ البرلمان المغربيّ
الرباط - فاطمة الزهراء الراجي

استنكر الفنان والمنشد المغربي رشيد غلام ما أسماه "المنع الفني" الذي يُمارس ضده في المغرب، إثر وقفة رمزيَّة نظَّمَها الفنَّان المغربي، في مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أمام مقرّ البرلمان المغربيّ في الرباط. وأعلن رشيد غلام في المناسبة، "أن المنع الذي يطاله منذ سنوات يشمل ظهوره في وسائل الإعلام، الرسمية منها وغير الرسمية، إضافة إلى عدم السماح له بمزاولة أنشطته الفنية، في الفضاءات وقاعات العرض والمسارح والأستوديوهات الخاصة، موضحًا أنه لم يسبق له أن تلقى منعًا رسميًا من لدن السلطات، "لكن ما يحصل ضمنيًا هو الضغط على الخواص من أجل عدم الاقتراب مني".
وانتقد الوضع الحقوقي في المغرب "كونه لا يبالي بصرخات ذوي الحقوق فيه، وفي شتّى المجالات، موضِّحًا أن الأسباب التي يقدمها المسؤولون بشأن المنع والشجب، "واهية" ولا أساس لها في الصحة والمنطق في غالب الأحيان".
وعن انتمائه لجماعة "العدل والإحسان" (المحظورة) حسب الحكومة في المغرب، أكد غلام "أن الانتماء للجماعة لا علاقة له مع النشاط الفني الذي يُمارسه، والدليل "أن كل إصدراتي الفنية ومشاركاتي العربية والدولية، لا تحمل أية حمولات سياسية أو أيديولوجية، لها علاقة مع الجماعة، أو بغيرها من التنظيمات كيفما كانت".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشيد غلام يستنكر منعه فنيًا في المغرب ويَنتقِد الوضع الحقوقيّ في البلاد رشيد غلام يستنكر منعه فنيًا في المغرب ويَنتقِد الوضع الحقوقيّ في البلاد



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 17:01 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

مشاريع "زايد الخيرية" في كينيا تبلغ 92 مليون درهم

GMT 09:17 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتساح كبير لمرتضى منصور في انتخابات نادي الزمالك

GMT 10:01 2016 الإثنين ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شاليه متنقل لممارسة التزلّج والمشي على الجليد

GMT 05:31 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ليلى شندول تنفي خطوبتها على فنان معروف في السر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya