دعوات بطرد مذيع تناول فضيحة جو بايدن ونيويورك تايمز تحذر
آخر تحديث GMT 07:17:55
الجمعة 25 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

بعد تغطيته مزاعم الاعتداء الجنسي ضد نائب الرئيس السابق

دعوات بطرد مذيع تناول فضيحة جو بايدن ونيويورك تايمز تحذر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دعوات بطرد مذيع تناول فضيحة جو بايدن ونيويورك تايمز تحذر

نائب الرئيس السابق جو بايدن
واشنطن - نعم ليبيا

رد كريس هايز ، المقدم في قناة MSNBC ، على ردود الفعل العنيفة التي واجهها هذا الأسبوع بعد تغطيته مزاعم الاعتداء الجنسي ضد نائب الرئيس السابق جو بايدن، والتي أدت إلى انتشار هشتاغ على تويتر يطالب بفصله من القناة (FireChrisHayes#)

وكان هايز أول من قام بتغطية الادعاءات في برنامجه، في وقت الذروة، مستشهدا بالمعلومات التي تم جمعها من قبل تحقيق في صحيفة نيويورك تايمز. وقال عبر برنامجه: "كان الكثير من الناس غير راضين عن تغطيتنا للقصة، ولهذا السبب ربما تكون قد رأيت الهاشتاغ FireChrisHayes رائجًا على Twitter أمس".

وتابع: "هناك ثلاث فئات غضبت من التغطية والفئة الأولى وهم أناس قالوا أساسا "أنا لا أصدق تارا ريد. وأصدق جو بايدن". ووصف المجموعة الثانية من النقاد بأنها فئة "لا تهتم" ، قائلاً إنها تتألف من ديمقراطيين يرون الإطاحة بالرئيس دونالد ترمب أولوية ملحة.

وقال هايز: "ثم الفئة الثالثة التي كانت الأكثر إثارة للقلق بالنسبة لي، وهي أن الكثير من الناس يشيرون إلى جوانب مختلفة من شخصية ريد أو كتاباتها أو سياساتها كدليل على أنها ليست ذات مصداقية، فهي تختلقها". وأشار هايز إلى أن بعض المشاهدين أشاروا إلى مواقف ريد السياسية، بما في ذلك أنها دعمت المرشح الديمقراطي السابق للرئاسة السناتور بيرني ساندرز ولها تعليقات إيجابية سابقة أبدتها حول بايدن. وقال هايز: "الدرس هو أن نأخذ المزاعم على محمل الجد، ونحقق بسرعة في الحقائق المحيطة بها بأفضل ما يمكن".

من جهتها دعت هيئة تحرير صحيفة نيويورك تايمز اللجنة الوطنية الديمقراطية (DNC) للتحقيق في مزاعم الاعتداء الجنسي ضد نائب الرئيس السابق جو بايدن. وكتبت الصحيفة في افتتاحية نشرتها مساء الجمعة "على حملته وحزبه واجب طمأنة الجمهور بأن الاتهامات تؤخذ على محمل الجد." وتابعت "على اللجنة الوطنية الديمقراطية أن تتحرك للتحقيق في الأمر بسرعة وشمول بالتعاون الكامل مع حملة بايدن".

وفي مارس، اتهمت تارا ريد بايدن بالاعتداء عليها جنسيا في عام 1993، عندما كانت تعمل له مساعدة في مجلس الشيوخ. ونفى بايدن يوم الجمعة علنا هذه المزاعم لأول مرة على قناة "مورنينغ جو" من MSNBC، قائلا إن ذلك لم يحدث رافضا الإفراج عن الوثائق التي طالبت بها تارا ريد.

قد يهمك ايضا :

«تويتر» يغلق عددًا من الحسابات التابعة لـ"حزب الله"​

تويتر تعلن نتائجها المالية للربع الثالث من 2019

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوات بطرد مذيع تناول فضيحة جو بايدن ونيويورك تايمز تحذر دعوات بطرد مذيع تناول فضيحة جو بايدن ونيويورك تايمز تحذر



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 01:40 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

راشد الغنوشي يؤكد أن "الوفاق" هي الحكومة الشرعية

GMT 22:43 2013 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

عودة صفحات الـ"فيسبوك" الفاضحة من جديد في المغرب

GMT 01:18 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

التنظيم المتطرف ينشر صورًا لانتحاري على كرسي متحرك

GMT 11:20 2013 الجمعة ,22 شباط / فبراير

قوقعة تجلس على ورقة شجر تحت مظلة

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 16:46 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

لماذا لن يطلب المغرب تنظيم «الكان»؟

GMT 08:31 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

خطوات بسيطة لعمل كيك البابلي الشهية في المنزل

GMT 04:08 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

البلدات الصغيرة والقرى أصبحت هدفًا لاكتشاف السائحين
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya