سيدة ماتت ابنتها ثم بُعثت رجلًا بعد 30 سنة في لوسبانوس في ولاية كاليفورنيا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أجرت فحص الحمض النووي في خدمات الأنساب وكانت النتيجة غير متوقعة

سيدة ماتت ابنتها ثم بُعثت رجلًا بعد 30 سنة في لوس-بانوس في ولاية كاليفورنيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيدة ماتت ابنتها ثم بُعثت رجلًا بعد 30 سنة في لوس-بانوس في ولاية كاليفورنيا

مستشفى ولادة بولاية كاليفورنيا
واشنطن ـ رولا عيسى

اكتشفت مواطنة أمريكية من مدينة لوس-بانوس بولاية كاليفورنيا، أن لديها ولدا عمره 29 سنة لم تكن تعرف عنه شيئا.

وتفيد قناة KMPH-TV، بأن المواطنة تينا بيجارانو أنجبت أول طفلة عندما كان عمرها 17 سنة. وسمتها كرستينا، ولكنها لم ترها أبدا، لأن والدتها منعتها من أخذ الطفلة من مستشفى الولادة إلى المنزل، مؤكدة وفاتها بعد 15 دقيقة من ولادتها. لقد أنجبت تينا خلال الـ 29 سنة الماضية خمسة أطفال، ومع ذلك لم تنس ابنتها البكر، وكانت تحتفل سنويا بعيد ميلادها.

ولكن في عام 2018 استلمت تينا رسالة إلكترونية من مجهول أجرى فحص الحمض النووي في إحدى خدمات الأنساب وكانت النتيجة غير متوقعة، يقول فيها، "علينا أن نلتقي. تؤكد نتيجة الحمض النووي أننا أقارب، وأنك أمي".

لقد اتضح لاحقا أن كريستينا بقيت على قيد الحياة وبعد مضي خمسة أيام على ولادتها تبنتها عائلة من لاس-فيغاس، وترعرعت في ظروف عائلية جيدة، لكنها قررت بعد فترة تغيير جنسها وأصبحت ذكرا. يعيش هذا الرجل حاليا في نيوجرسي مع زوجته وابنه.

تقول تينا، "لا يهمني غير جنسه أم لا، لا فرق لدي. إنه ابني ونحن سعداء لأنه على قيد الحياة".

وقد يهمك أيضا" :

غضب مئات النساء يشعل تركيا وحزب العدالة والتنمية يقع في ورطة كبيرة

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيدة ماتت ابنتها ثم بُعثت رجلًا بعد 30 سنة في لوسبانوس في ولاية كاليفورنيا سيدة ماتت ابنتها ثم بُعثت رجلًا بعد 30 سنة في لوسبانوس في ولاية كاليفورنيا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 19:47 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كلوب - تراوري لا يُصدَق- أحيانا لا يمكن إيقافه

GMT 16:19 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

كيف تفهم نفسك

GMT 09:47 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

فوز كبير للمنتخب المغربي على نظيره التونسي

GMT 19:25 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مكاسب معنوية ومادية خلال الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya