دراسة تشدد على السماح للموظفين بالعمل في فترة المساء
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

لتحقيق أداءً أفضل في حالة الذروة

دراسة تشدد على السماح للموظفين بالعمل في فترة المساء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تشدد على السماح للموظفين بالعمل في فترة المساء

عمل الموظفين في فترة الليل
سيدني ـ منى المصري

وجدت دراسة جديدة من جامعة سيدني أن أرباب العمل الذين يطالبون الجميع ، بالحضور في نفس الوقت لديهم فهم خاطئ ، وبدلًا من ذلك ، يجب أن يؤمنوا بحقيقة أن بعض الناس يناسبهم العمل المبكر، في حين أن البعض الآخر هم "دوام ليل"، وعليهم أن يسمحوا للعمال بتكييف أيامهم وفقًا لذلك.

ووفقًا للدراسة ، فإن أولئك الذين يُعانون من العمل في الصباح ويعملون بشكلٍ أفضلٍ في وقتٍ لاحقٍ ليكون ذلك سبب "تنوع الكرونوتيب" ، مما يؤدي إلى اختلاف ساعات الجسم البيولوجية.

وإذا كنت شخص صباحي، فمن المحتمل أن تتضاءل طاقتك في وقت متأخر من اليوم، في حين أن الأشخاص الذين يجبرون على المجيء في الصباح الباكر، قد لا يصلون إلى ذروتهم في العمل حتى يأتي المساء.

وأضافت الدراسة "نظرًا للاستخدام الواسع النطاق للهياكل القائمة على الفريق في المنظمات، فإن هذا الفهم يفرض قيودًا على قدرة المديرين على فهم الإمكانات الجماعية للفريق بشكل كامل".

وعندما يتعلق الأمر بالعاملين في حالات الطوارئ والفرق الجراحية، وجدت الدراسة أن الفرق تُحقق أداء أفضل عندما يكون أفرادها في حالة الذروة في نفس الوقت من اليوم.

وأوضحت الدراسة التي نشرت في أكاديمية المراجعة الإدارية أنك قد تكون وسيط أو شخص يتمتع بذروة الطاقة في منتصف اليوم قبل الوصول إلى المساء ، ويعتقد الباحثون أن هذا النوع من العمال يمكن أيضًا أن يكون منخفض الطاقة في الصباح.

وذكرت الدراسة "إذا فشل أعضاء الفريق في التعرف على أنماطهم الزمنية، فإن ذلك قد يؤدي إلى أن يصبح عملهم بوتيرة دون المستوى الأمثل في الطرق التي لا تتزامن مع قمم الحيوية".

ومع ذلك قالت الدراسة أيضًا أنه عندما تعترف الفرق باختلافاتها في الكرونوتيب ، فإنها يمكن الاستفادة من الساعات المختلفة للجسم وتكييف ساعات العمل لتناسب الجميع.

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تشدد على السماح للموظفين بالعمل في فترة المساء دراسة تشدد على السماح للموظفين بالعمل في فترة المساء



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 03:09 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

3210 أيزيديين لا يزالون بقبضة "داعش" بينهم أطفال مجهولو العدد

GMT 07:28 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الدرهم المغربى مقابل الريال السعودي الأربعاء

GMT 20:50 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طرح هواتف جديدة من "هواوي" للحفاظ على المركز الثاني عالميًا

GMT 08:23 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرَّف على حقيقة خطوبة ريم البارودي إلى صحافي مصري

GMT 05:21 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

"المدينة الآسيوية "في قطر نموذج للتمييز العنصري

GMT 00:21 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

غويلة يُبدي سعادته باجتياز شهادة "UEFA B"

GMT 22:19 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

"شاومي" تكشف عن هاتفها "Redmi Note 6 Pro"

GMT 08:37 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

جزر سيشل تجعل من شهر العسل حلمًا لا يعوّض
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya